بيببدأ فيلمنا سنة 1863 في السودان بمجموعة من الناس من اللى بيدورو علي اثار بيحفرو في الارض لغاية ما بيلاقو لفة فيها جوهرة زرقا كبيرة، فبيفرحو بيها ويسلموها لواحد امريكي واللى في المقابل بيدفعلهم في لحظتها صندوق مليان بالعملات الدهبية، والعملات دي كلها كانت منقوشة برسمة قرصان.
وفي الوقت الحاضر، كان في جنازة راجل عجوز اسمه (جاك) وصديقه القديم كان بيقول كلمة حداد عليه، بس لما بيلاقي عيلته واغلب الموجودين مشغولين بتليفوناتهم ومش عاطيين احترام للموقف بيروح ماشي وهو بيقول ان (جاك) كان راجل عظيم وميستحقش كده.
وبعد ما الجنازة بتخلص المحامي بيقعد مع عيلته عشان يسلمهم وصية (جاك)، اللي كان بيقول فيها انه سايب لحفيده (ميكي) مفتاح والمحامي بيسلمهوله فعلا، وعلي طول (ميكي) بياخد المفتاح ويطلعو علي البنك لان ده مفتاح خزنة ودائع اصلا، المهم انه لما بيوصل مدير البنك مش بيرضي يدخل اي حد غير (ميكي) بس وهو بيسلمه صندوق الودائع.
بس لنا (ميكي) بياخده وبيخرج يفتحع كانت صدمته انه مش بيلاقي في الصندوق ده غير صخرة صغيرة شكلها غريب، وساعتها اخواته وولاد عمه بيتريقو عليه






فيلم جديد
فيلم في الخمسينه
ملخص فيلم
ملخصات افلام
محمد طاهر
الحراق
فيلماوي
فيلم في ثواني
ملخص
قناة فيلم جديد
فنون قتال
فنون قتاليه
كونغ فو
بطل خارق
فيلم في المريخ