ملخص مسلسل كوبرا
(2) بيمثل إنه شيخ مبروك وبيشفى المرضى وبيصنع معجزات عشان يقدر يهرب من الشرطة.. ملخص مسلسل كوبرا - YouTube
https://www.youtube.com/watch?v=Auvq5Kuq0HA

Transcript:
(00:00) بيبدا المسلسل مع السجين اسمه كوبرا وبيكون وقتها خارج من السجن وبيسلم على زمايله المساجين وده لان الكل بيحبه وليه شعبيته الكبيره في السجن وبيروح على امانات عشان ياخد لبسه وحاجته ولما بيخرج من السجن بيتفاجؤو ولما بيوصلوا بيرفض سيكا يدخل مع كوبرا وبيعرفوا انه تعبان ومش مرتاح لدخلت فبي كبرا انه هيقول الكلمتين اللي عنده ليخون وهيمشي واول ما رجاله شيخون بيشوفوا كبرا بيتفاجؤو انه خرج من السجن وبيبان عليهم الغل والكر وبيمسك ساعتها حار اخو شيخون السطور وبيتكلم مع كبرا بصيغه التهديد لكن كوبرا ما بيفرقش معاه كل ده ولا بيخاف وبيعرفوا من هنا عشان ياخد حساب
(00:46) العمليه اللي اتسجن بسببها لكن حربي بيغلط في كوبرا وفي امه كمان وفي اللحظه دي بيهجم كوبرا على حربي وبيضرب بعمر وبيدخل مع رجاله شيخون في صراع عنيف وماحدش منهم بيقدر يقف قدامه ووقتها بيوصل شيخون وبيوقف الكل وبيقول ققول لهم ان الاذان بياذن واللي بيعملوه ده مش مسموح وقت الاذان وبياخده وبيصلي بيهم جماعه وبعدها بيتكلم كبر مع شيخون وبيسالوا ليه سابه يتسجن وما سعدوش فبيقول شيخون انه جاب له بدل المحامي 10 محامين لكن ما حدش عارف يخرجه وبيفكروا ان هو اللي بوظ العمليه عشان انقذ البنت الصغيره فبيقول لوا كبر ان البنت الصغيره ما كانش لها ذنب باللي
(01:20) ابوها عمله لكن شيخون بيحذر من الحنيه لان الحنيه في شغلهم هتخسروا وتوقعهم وبيطلب منه كوبرا باقي فلوسه اللي هم 2500000 جنيه فبي استغرب شيخون لان فلوسه كان بيوصل منها 5000 جنيه كل اول شهر لاهله لكن كوبرا ساعتها بيعرفوا ان ده ما حصلش واول ما شيخون بيقعد مع كوبرا وحربي لوحدهم بيتم حربي كبر انه كذاب لكن كوبر بيقول ان هو اللي بيكذب ونصاب فب هديهم شيخون هم الاثنين وبيقول لكبر ان هو ييدي له بدل ال 2000 جنيه مليون جنيه بحالهم ولكن لازم يخلص له عمليه جديده لان الفلوس مش معاه دلوقتي فبير فض كوبرا انه يرجع الشغل ده ثاني وبيعرف شيخون انه هيستنى
(01:55) لحد ما يكون معاه المبلغ وبياخد بعدها سيكه وبيمشي وبيروح كوبرا مع سيكه للحاره اللي عايشين فيها وبيكون كوبر ساعتها مكسوف يوري وشه لمامته لانها ما زرتو ولا مره في السجن وبيفكر ان مامته احسان ست طيبه وحساسه وفي حالها وفجاه بيلاقي الجيران كلهم بيصرخوا ولما بيطلع كوبرا لمامته بيلاقيها ماسكه الشبشب وبتضرب في الجيران ف بيدخل في النص وبيسلم على مامته وبيحاول ساعتها يهديها هي والجرين وبيسال اخته سماحه عن جوزها فتحي ولما بيدخل البيت بيلاقي فتحي في الحمام وقاعد في البانيو وبيغني فبيت خانق مه عشان ساب ستات البيت تخانق وفي الوقت ده بيعاتب
(02:26) شيخون اخوه حربي عشان كان بياخد فلوس كبرى لحسابه بدل اهله وبي يعرفه ان يخصم الفلوس دي منه كل شهر عشان يدب وما يتصرف من دماغه ثاني وبالليل بيكون كوبرا قاعد بيتعشى مع مامته واخواته البنات وبيسال سماح اذا كانت حامل وهتفرح قريب فبيقول لوا فتحي انهم جربوا الحقن المجهري وما نجحش فبيضي كبرا عشانها وبيغير الموضوع وبيسال اخته منال عن خطيبها فبير فتحي عليه ثاني وبيعرفوا ان خطيبها سابه عشان عرف انه مسجون وبيكمل كلامه و بيعرفه ان اخوه عبد الرحمن ساب كليته وقرر يفتح نصبه شاي في الشارع يسترزق منها فبيطلع منه كوبرا ساعتها ياكل وهو ساكت وما يتكلمش
(03:00) ثاني وبعدها بيكون عبد الرحمن بيتخانق مع مجموعه من البلطجيه في الشارع وبيوصل كبرا في الوقت ده وبيبعد البلطجيه عن اخوه وبيسلم عليه وبيحضنوا وبيفرح عبد الرحمن جدا لما بيشوف كبرا ووقتها بيسال كبرا عبد الرحمن ازاي سايب العيل دي تضربه وبيمسك واحد منهم وبيوقع على الارض وبيطلب من عبد الرحمن انه يضربه وياخد حقه منه فبيح عبد الرحمن وبياخد حقه من اللي ضربه وبعدها بيقعد كوبرا وعبد الرحمن مع بعض وبيعبر الكليه لانه كان ممكن يشتغل وهو بيدرس وساعتها بيلاحظ كبرا ان موبايل عبد الرحمن بيرن كتير ياخد باله انه متوتر ومش عايز يرد قدامه فبي برروا وقتها انه يرد على
(03:33) الموبايل ولما بيرد عبد الرحمن على الموبايل بيتصدم كبر ان اخوه بيشتغل ديلر وبيضربوا بالقلم وبيكسر الترابيزه اللي قاعدين عليها فبيقول لوا عبد الرحمن ان ده طبيعي يحصل بما ان اخوه الكبير سوابق وكان مسجون فبيس الوا كبرا عن الشخص اللي شغال ل حسابه وبعدها بيروح كوبرا ل شيخون و بيهجم على حربي وبيضربوا وده بعد ما عرف من عبد الرحمن انه شغال ل حساب حربي وبيحضر حربي انه يقرب لاي حد من عيلته ثاني عشان ساعتها مش هيرحم ولما بيرجع كوبر للبيت بيقعد مع مامته وبتعرفوا انها زعلانه منه لسه لانه اكث واحد في اخواته عرف هي قد ايه تعبت عشانهم وشقيت عليهم
(04:04) وفي النهايه الناس بقت تعيرها بيه ف بيبوس كوبرا راسها وبيعرف انه غلط وتعلم وهيفتح ورشه باباه من بكره عشان ياكلوا ويعيشوا بالحلال وتاني يوم الصبح بيفتح كوبرا ورشه باباه وبيجر العربيه القديمه اللي مركونه فيها عشان يصلحها وفي نفس الوقت ده بيجي سيكه وبيعرفوا ان في سباق هياخدوا منه فلوس كتير بس العربيه ب 10000 جنيه فبيطلع منه الكبرا وقتها انه يطلع تحويشه عمره عشان هيكسبه السباق ده وساعتها بيكون سيك قلقان ومش مطمن ولكنه بيوافق في النهايه وبالليل بيروح كوبرا وسيكه للسباق بعد ما كوبرا صلح العربيه اللي كانت في ورشه باباه وفجاه وهم في الطريق بيلاقوا عربيه
(04:36) نقل دخلت فيهم وبيعملوا حادثه وبيكتب كبر ساعتها ان اللي عمل فيهم كده هو حربي وبياخد منهم ال 10000 جنيه كمان وبيحاول كوبر بعدها يخرج نفسه من العربيه هو وسيكا بعد ما اتقلبت بيهم وبعدها بيرجع كبرا للبيت وبتضايق منه مامته لما بتشوفه متعور وبتكون فاكره انه رجع لسكه الحرام ثاني وبتته ان اخوه مشي في سكه الحرام هو كمان عشان شاف اخوه الكبير بيعمل كده وبتهدد ان لو حاله ما انصحش هتطرد من البيت ولما بيعرف شيخون اللي حصل بيتخانق مع حاربي وبيعرفوا ان كوبرا تبعه ومش هيسمح لاي حد يقرب منه فبيضي حاربي منه وبيفكروا ان هو اللي اخوه مش كبرى فبيقول لوا شيخون انه
(05:10) غبي ومش فاهم حاجه وبعدها بنشوف طفله صغيره اسمها جودي وهي قاعده حزينه لوحدها في المدرسه وماسكه سلسله فيها صوره لمامتها وبتيجي منال اخت كبرى اللي بتشتغل مدرسه في المدرسه وبتتكلم مع جودي وبتسال عن الست اللي في الصوره فبتقول لها ان دي مامتها لكن ميته وهتروح هي وباباها واختها عشان يزوروها ويقروا لها الفاتحه ووقتها بيكون كوبرا قاعد مع سيكه في الورشه وبيفكر هيعمل ايه بعد ما العربيه باظت في الحادثه وساعتها سيكا بيعرفوا انه تعبان ف بيرد عليه كبرا بعصبيه عشان كل شويه يقولوا نفس الكلمه وبيشوف كوبرا وقتها عبد الرحمن نازل من البيت ف بينده عليه عشان
(05:41) يقعد معاه وبيخلي سيكا يمشي عشان يكونوا لوحدهم وبيطلب من عبد الرحمن انه يرجع لكليته ثاني لانه مش عايز يضيع مستقبله زيه فبي وافق عبد الرحمن وبيحضنو برا وبيعتذر له وفجاه بيجي سيكا ثاني وبيقول لكوبر ان في مصيبه حصلت فبيكس شف كبر ان الشرطه في الحاره وبيلا ايهم قابضين على سمح اخته عشان عليها وصولات امانها مادفعتش وساعتها بنعرف ان شيخون اللي عمل كده وبيروح كوبر لشيخه وبيطلب منه فلوسه لان اخته مسجونه عشان ما دفعتش اللي عليها لكن شيخون بيعرفه انه لو عايز الفلوس يبقى لازم يرجع يشتغل معاه ثاني وبالليل بيخطط كبر انه يسرق خزنه شيخون اللي شافها في
(06:13) مكتبه وبيكون معاه سيكه في الوقت ده وبيدي ل الكوبر شاكوش وشنيور عشان يفتح بيهم الخزنه فبيت عصب عليه كوبر بسبب غباؤه وفجاه بيدخل عليهم رجاله شيخون وبيهدد بالمسدسات وبيقعد معاهم شيخون وبيور م تسجيلات كاميرات المراقبه وهم بيسرقو وبيعرفوا انه هيسلم التسجيلات دي للش الشرطه وبيهدد كوبرا انه كده كده هيرجع السجن ثاني لكن لو عايزه يمسح التسجيلات دي يبقى لازم يوافق يشتغل معاه فبيض طر كوبرا يوافق وقتها وتان يوم بيقدر كوبرا يخرج سماح من السجن بعد ما اخد جزء من الفلوس بتاعته من شيخون وبيلا قي كوبرا مامته مستغربه جاب كل الفلوس دي منين فبيد
(06:45) عليها وبيقول لها انه بقى العربيه اللي كانت في الورشه وبعدها بيروح كوبرا ل شيخون وبيبدا يظبط الخطه عشان الشغل اللي طلبه منه وبنعرف وقتها ان شيخون طلب من كوبرا يسرق بنك وبيفهم كوبرا الخطه هتمشي ازاي وبيحسب عدد ابواب الدخول والخروج موجودين في البنك ده غير الكاميرات اللي موجوده في كل حته وبيشترى على شيخون ورجالته ساعتها ان العمليه دي ما يكونش فيها دم ويوم العمليه بيهجم كوبرا ورجاله تشيخو على البنك وبيكونوا لابسين اقناع و متخفيين ومعاهم اسلحه وبياخدوا كل اللي في البنك قر لحد ما يسرقوا كل حاجه منه وهم بيهربوا بيقتل حربي واحد من الامن فبيت
(07:17) تدم كوبر ساعتها وفي الطريق بيتخانق كوبر معاهم بسبب اللي حصل فبيح حربي هو ورجاله شيخون يقتلوا كوبرا زي ما اتفقوا مع بعض لكن كوبرا بيقدر يوقع حربي ورجاله شيخون بره العربيه وبيروح كوبرا لمكان كان فاضي في الصحرا وبيغير الهدوم اللي كان لابسها وبيحط الفلوس وسبايك الدهب اللي سرقوها في الشنط بتاعته وفي نفس اللحظه دي بيجي له تليفون من سيكا وبيعرفوا ان العمليه اتصورت صوت وصوره بسبب كاميرا في البنك سريه والفيديو نزل على النت عشان فرض الامن اللي مات والشرطه بتدور عليهم في كل حته فبي قفل كوبر المكالمه بسرعه وبيشوف ساعتها الهارد اللي سرقه من الخزن رقم 127
(07:51) وبيفتكر وقتها كلام شيخون عن اللي موجود في الخزنه دي تحديدا وقد الهارد ده مهم بالنسبه له وبعدها بيغرق كوبرا العربيه اللي كانوا راكبينها بنزين وبيحرق بالليل بيتصل كبرا بشيخه وبيعرفوا انه فاهم الفيلم اللي اتعمل عليه والحاجه اللي معاه مش هيشوفها فبيت عصب عليه شيخون وبيهدد لكن كبرا بيرمي الموبايل وبيط نشه ووقتها بيكون حربي قاعد مع شيخون وبيكذب عليه وبيقولوا ان كوبرا ضحك عليهم وضربهم عشان يهرب بالحاجه اللي سرقوها وفجاه بيتصل شخص مهم اسمه عزيز الخيال بشيخه وبنعرف ان الهارد ده يخص وعايزه ووصى شيخون انه يسرقه له فبيطلع فيق المكالمه مع عزيز بيزعق لرجاله
(08:27) وبيعرفوا انهم هينتهي واحد واحد لو عزيز ما وصل الارض ولازم يلاقوا كوبرا في اسرع وقت وفي الوقت ده بيحقق الظابط حازم مع واحد من رجاله شيخون اللي اتصاب ومسكوه وبيسالوا عن بقى افراد العصابه اللي كان معاهم وقت سرقه البنك فبيكس وبيقولوا انه ما يعرفش اي حد فيهم غير شخص واحد بس وهو كوبر وبيقول الضابط كل المعلومات اللي تخص كوبر وساعتها بيوصل كوبرا للحاره ولما بيشوف سيكا بيطلب منه يراقب كل حاجه حوالين الحاره ولو حاس ان في حد غريب جاي عليهم يبلغه وبعدها بيطلع لبيته وبياخد سماح على جنب وبيديها فلوس كتيره عشان مصاريف البيت وبينه عليها ما توريش الفلوس
(08:59) دي لحد تساله سماح جاب كلكل الفلوس دي منين ف بيكذب عليها وبيقول لها ان جاله شغل في اسوان ولازم يسافر واصحاب الشغل دفعوا له عربون مقدم وبعدها بيتكلم كبرا مع عبد الرحمن وبيعرفوا انه راجل البيت من بعده ولازم ياخد باله من امه واخواته وفي نفس اللحظه دي بينده سيكي على كوبرا وبيعرفوا ان الشرطه داخله الحاره ولازم يهرب بسرعه وساعتها احسان بتتصدق وبتضايق منه فبيقول لها ان كل اللي حصل كان غصب عنه وبيسيب البيت وبيمشي بسرعه وبيطلع لبيت الجيران عشان ينط من البلكونه بتاعتهم لبلكونه البيت اللي قصادهم لحد ما بيقدر يهرب ويوصل لسيكا وبيركب معاه
(09:30) الموتوسيكل وبيتحرك من الحاره وبعدها بيودع كوبرا سيكا عشان لازم يهرب لوحده وبيوصف د باله من اهله وفي الوقت ده بيكون الظابط حازم في بيت كوبر وبيعرفوا ان كوبرا سرق بنك وقتل فرد من افراد الامن واي حد عارف مكانه ومش هيبال الشرط عنه هعتبر شيك في الجرايم دي كلها وبعدها بيكون كوبرا راكب ميكروباص وبيطلع من شنطته صوره ليه واصحابه اللي اعرف عليهم في السجن وبيفتكر ساعتها الخناقات اللي كانوا بيعملوها في السجن سوا وفجاه بيسمع واحد من الركاب بيسال سواء الميكروباس عن الكمان اللي داخلين عليه ف بيتصدم كوبر وبيقروا دي ينزل من الميكروباس ويبعد عن
(10:04) الكمين ووقتها بيكون حازم وافراد الداخليه متجمعين وبيدرسوا الملف الخاص بكوبرا وبنعرف ان اسمه الحقي علي واتشهر بكوبرا لان لدغته زي الثعبان بتموت وابوه مات وهو صغير وساب له ورشه ميكانيكا وتعلم كبر ازاي يظبط العربيات ويرجعها جديده ودخل في مراهنات كتيره في سباق العربيات ده غير ان خاله عرفه الجن مسجل خطر ومجرم ونصاب وبسببه كبر قلبه مات وما بيخافش من حاجه ووقتها بيدخل عليهم ظابط اسمه حسام وبيور ايهم تسجيلات كاميرات المراقبه اللي في المحلات اللي في الحاره وبيظهر فيها سيكه مع كوبر بيمر حازم انه يقبض على سيكه في اسرع وقت وفي الوقت ده بيهجم شيخون
(10:37) ورجالته على بيت كبرى وبيمر يفتشوا البيت حته حته على الهار ولما بيعترض عبد الرحمن على اللي بيحصل بيتخانق شيخون معاه وبيهدد وبعدها بيروح الظابط حازم لشيخه وبيسالوا ليه هجم على بيت اهل كبرا فبيور الفيديو بتاع كبر وسيكا وهم بيحاولوا يسرقوا الخزنه بتاعته وبيكدب عليه وبيقولوا ان كوبرا سرقه وكان عايز يرجع حاجته لكن حازم بيعرفه ان في حاله زي دي المفروض يلجا للشرطه مش يتهجم على بيوت الناس وبعدها بيروح كوبرا اللي طلعه وده واحد من صحابه اللي اععرف عليه في السجن وبيطلب منه يقعد معاه شويه ويخبي فبير الحب بيه طلعت جدا وبياخدوا المكان في دمياط بعيد عن الانذار
(11:10) وبيعرفوا على العم فرغالي حارس البيت اللي هيقعد فيه وبيحس كبرا في الوقت ده ان البيت مهجور وغريب لكن طلعت بيطمن وبياخده بعدها عم فرغلي عشان يوريه الاوضه اللي هيقعد فيها وبيدي له المفتاح بتاع البيت وشمع عشان الكهربا بتقطع كتير ولما بيمشي فرغلي وطالعت من البيت بيحس كبر ان البيت في حداني غيره وبيشوف ضل ورا باب الحمام لكن لما بيفتحو و بيلاقيه فاضي وبيقروا ويصلي واول ما بيوقف يصلي بيسمع اصوات كتيره بتكلمه فبي خاف جدا وبيفهم ان البيت مسكون وفجاه بيلاقي البيت كله بيتحرق وبيحاول يطفي الحريه باي طريقه فبيت جمع كل الناس اللي موجوده في البلد ومن ضمنهم
(11:43) طلعت وفرغلي وبيقول فرغلي للناس انه كان فاكر ان البيت خلاص ما بقاش مسكون وعشان كده خل صاحب طلعت يقعد فيه وفي نفس اللحظه دي بيخرج كبرا من وسط الدخان فبي استغرب الكل وبيتفك لان دي اول مره ينجو فيها حد من البيت والحريقه وبيجري على كوبرا وبيتم استحوا فيه وبيقولوا عليه انه ولي من اولياء الله عشان قدر يهزم الجن والعفاريت وساعتها بيكون سيكي عند حازم في الاسم وبيخاف جدا وبيحلف انه ما يعرفش اي حاجه عن كوبرا ف بيدخله خالد الحبس لحد ما يفتكر ويتكلم وتاني يوم الصبح بيوصل حازم بنته جودي للمدرسه وبتست قبلها منال بحب وبيبان عليها حازم اعجابهم ببعض ووقتها
(12:17) بيصحى كوبرا مغضوض من خبط طلعت وفرغ لي على الباب وبيلا قيهم بيلبسوه طاقيه وجلابيه وسبح وبيخليه شكله زي الشيوخ اللي بيدعوا انهم اولياء لان اهل البلد عايزينه عشان يتبارك و بيه وبيكون كوبر ساعتها مصدوم من اللي بيحصل معاه ولما بيخ خرج من البيت بيلاقي الناس كلها متجمعه ومجهزين له كرسي عشان يقعد عليه وعايزين يعرفوا ازاي قدر يحرق الجن امبارح وبيقرب منه واحده من الناس ومعها بنتها وبتطلب منه يفرد لها شعر بنتها عشان شعرها خشن ووحش فبيتك كوبرا مع البنت وبيقول لها انها زي القمر وما تسمعش كلام مامتها ثاني وبيطلب بعدها من طلعت انه يخلصه من الموضوع ده
(12:48) وبيسيب وبيدخل البيت ف بيدخل وراه طلعت وفرغلي وبيق نعوا طلعت ان دي احسن طريقه تخليه ادره في البلد من غير ما حد يشك فيه ولو حد فكر يقرب منه الناس مش هتسكت له ف بيقتنع كبرا بكلامه و بعدها بيدي كوبرا فلوس كتير لطلعت عشان يجيب له بيهم موبايل ولاب توب وفي الوقت ده بيكون شيخون قاعد مع عزيز الخيال اللي بيعرفوا ان الهارد اهم من روحه ولو ما ظهرش يعتبر نفسه ميت وفي نفس اللحظه دي بيكون حازم عند شخص اسمه جمال وبنعرف انه صحفي كبير ومذيع وهو صاحب الخزن رقم 127 اللي سرق منها كوبرا الهارد وبيقول ساعتها جمال لحزم ان الهارد عليه تحقيقات صحفيه وده بيخلي خالد يستغرب
(13:23) وبيسالوا ليه قرر يحتفظ بتحقيقات جوه خزنه البنك فبيعوا جمال ان عنده نسخ ثانيه من اللي موجود في الهارد عشان كده مهتمش بسرقته ولما بيمشي خالد بيفتح جمال اللاب توب بتاعه وبيكتب ان الملفات اللي عنده ممسوحه وبعدها بيكون كوبرا مع اللاب توب اللي اشتراه له طالعه و بيقرر يفتح الهرض عشان يشوف ايه المهم اللي عليه وساعتها بيتصدم لما بيشوف فيديو لزيز الخيال وهو بيتهجم على بنت مراهقه اسمها ايناس وخايفه منه وبعدها بيتصل كوبرا ب شيخون وهو متضايق منه وبيعرفوا انه عرف خلاص اللي موجود في الهار فبيت جنن شيخون ساعتها وبيسالوا عن مكانه لكن كوبرا بيعرفه انه
(13:53) هيولع الدنيا لو اخوه حربي ما راحش سلم نفسه للشرطه واعترف ان هو اللي هجم على البنك وقتل فرض الامن بيتعصب ش هيخون عليه جدا وبيهدد انه هيبهدل اهله لو ما ادوش الهار ف بيهددوا كبرا وبيقولوا انه هفضح عزيز الخيال لو حصل لاهله حاجه وبعدها بيبعت كوبرا لسيكا رساله صوتيه وبيطلب منه ينزل تطبيق يتكلموا عليه عشان التليفونات متراقبه وبينفع لب كوبرا وبيتكلم صوت وصوره وبيحكي لكبر ان الشرطه قبضت عليه وحبسوه عشان يعترف هو فين فبيقول له كوبرا انه عايز يطمن على اهله وما يتصل بيه غر على التطبيق وبس فبيروت كبرا يكلمهم صوت وصوره وبتكون
(14:28) مامته احسان ساعتها م يقه منه ورافضه تتكلم معاه وبتسيب كلهم وبتدخل اوضتها من غير ولا كلمه وده بيزعل كبرا جدا لانه ما قتلش حد ومامته مش مصدقاه وفي الوقت ده بيكون عزيز قاعد مع جمال وبيعرفوا ان خزنته في البنك خلاص بقت فاضيه وبيتكلم مع جمال بصيغه التهديد لكن جمال بيستفز وبيع اسبه وبعدها بيقعد جمال مع شيخون وبيعرفوا ان شداد وحريقه اللي اتقبض عليهم دول من رجالته يعني الهارد اكيد معاه وبيهدد ان لو ما رجعوش الهارد هيبلغ عنه الشرطه ان هو اللي خطط لسرقه البنك لكن شيخون ما بيفرقش معاه وبيقولوا ان الراجل نضيف وما حد حدش يعرف يمسك عليه غلطه وبعدها بيسيب
(15:01) جماله وبيمشي وفي نفس اللحظه دي بيكون رجاله عزيز مراقبين شيخون وبيبلعو ان شيخون لسه نازل من عند جمال وفي اسم الشرطه بيكون حازم مستدعي حرب وبيعرفوا ان لو حصل اي جديد وما قالوش عليه هيسجن وساعتها بيلاقي منال داخل عليه وبيخاف يكون جودي بنته حصل لها حاجه فبتقوله انها هنا عشان هو استدعاها وبيتفك حازم وقتها ان منال تبقى اخت كبرى وبعدها بيحقق حازم معاها وبيسال امتى اخر مره شافت فيها كبرا فبتقول انها شافته لما كانت رايحه للمدرسه الصبح ولما رجعت البيت عرفت انه مش موجود هربان ف بيستغرب وبيكون عايز يتاكد منها كانت فين وقت ما كانت الشرطه بتفتش بيتهم
(15:34) على كبر فبتقوله ان كان عندها درس وبيبان على حازم وقته انه مش مصدقها وده بيخلي منال تضيق منه وتتعصب وبتعيط وبتنه من الموقف اللي اتحطت فيه وفي الوقت ده بيكون كوبرا واقف قدام البحر وبتشوفه بنت اسمها حنان من بعيد وبتكون معجبه بيه وبتفضل مراقبه لحد ما بيوصل للبيت اللي هو قاعد فيه من غير ما تقرب له او تتكلم معاه وفجاه بيطلع كوبرا من البيت وبيمسك حنان وبيدخل البيت وبيكون مصمم يعرف منها مين اللي باعتها فبتحب له انها مش مبعوته من حد وانها هنا عشان عرفت ان والي وعايزه يساعدها عشان يجيب لها جن عاشق كل خميس ومش عارفه تتجوز بسببه فبيقول لها كبر ان
(16:07) مشكلتها هتتحل بس مش دلوقتي وبيطلب منها تمشي وهو هيبقى اندهلها وبالليل بيكون كوبرا قاعد في البيت لوحده ووقتها بيسمع اصوات غريبه اني في البيت فبي قوم يدور على مصدر الصوت وساعتها بيشوف جمله مكتوبه على الحيطه باسمه وفجاه حد بيهجم عليه و بيضربه وفي الوقت ده بتكون منال قاعده مع مامتها وبتقول لها ان وضعهم بقى صعب بسبب تصرفات كبرى وما حدش هيفكر يتقدم لها ولا ولا هتتجوز بسبب سيرته اللي بقت على كل لسان ووقتها بيكتشف شيخون من مراته ان بنته ميت خطفت وبيقروا هو وحربي لحد ما يلاقوها وتاني يوم الصبح بيصحى كبرا وبيلا قي نفسه نايم على الارض ووقتها حنان بتخبط
(16:42) عليه وبتقوله ان البلد مقلوبه عشان لاقوا م حتاته مقتوله والكل بيقول ان الجن اللي عمل كده لان مكتوب على جبينها الدم بالدم يا ام حتاته زي ما بيحصل دايما ف بيستغرب كوبر لان دي نفس الجمله اللي شافها مكتوبه على الحيطه قبل ما يغمى عليه وبيتو جدا لما بيعرف ان الشرطه في كل مكان ف بيخلي حنان تدخل معاه وبيوضها انه يرقيها عشان العرسان يج لها فبت وافق انها تقعد في البيت معاه بالرغم من خوفها من الجن وبتقول له انها محتاجه لحل عشان العرسان بيشوفوها قرده لكن كوبرا بيبص عليها باعجاب وبيقول لها انها حلوه وجميله ف بتتفرح حنان جدا ساعتها وبتتكسف وبعدها
(17:13) بيخرجوا سوا وبيقعدوا على البحر ووقتها بيجي واحد من جيران حنان وبيتخانق معاه عشان خارجه مع راجل غريب ف بتتعرف ان ده الولي وبيساعد لكن جارها واللي معاه بيقرروا يضربوا كبرا فبيض كبرا بسهوله وبيهرب البايه من الخوف ف بتتفرح حنان ساعتها ان ليها حد بيدافع عنها وبتطلب منه رق تليفونه عشان تكلمه لما الجن اللي عليها يحضر فبيقول لها انه قافل تليفونه دايما عشان مش عايز شخص معين يوصل له فبتسم منه حنانه وبتعرفوا ان سهل الشخص ده يوصل له عن طريق الشريحه فبيت سدم كوبرا وفي نفس اللحظه دي بيروح فتح الحربي وبياخد منه فلوس مقابل انه يعرف له اي
(17:44) حاجه عن كوبرا وبيقولوا انه لما كلمهم كان في مكان في بحر ولو عايز يوصل له يبقى لازم يراقب سيكا عشان هو اللي على تواصل معاه دايما وسر كبر مش مع حد غيره وبعدها بيكون سيكا ماشي في الشارع فبي لقي ميكروباس واقف قدامه فجاه وبينزل منه شخصين وبيخطرلي الشرطه ف بتتعرف توصل لمكان كبر عن طريق الشريحه اللي معاه وبيعرفوا ان مكانه في دمياط وتحديدا في راس البر فبيطلع من زميله يتصل بمديريه امن دمياط عشان يجهزه وساعتها بيروح كوبرا لمحل موبايلات هو وحنان وبيشتري موبايل جديد عشان يحط في الشريحه بتاعته وبيطلب من حنان تروح دلوقتي على بيتها عشان عنده
(18:16) مشوار مهم وبعدها بيلاقي ست كبيره شايله ثبت في وز فبي مثل انه بيساعدها عشان يحطه جوه الثبت الموبايل بالشريحه وبيرجع تاني للبيت اللي قاعد فيه وبيتفك باهل البلد واقفين قدام البيت ومستنيين و عشان ياخدوا البركه منه ويحل المشاكل بتاعتهم وفي الوقت ده بيجي اتصل ل حازم من شرطه دمياط وبيعرفوا انهم مش لاقيين كبرا ومكان الشريحه اتغير فبيقول لهم حازم انهم لازم يتابعوا تحركات الشريحه اول باول لان كوبرا لازم يكون عنده النهارده قبل بكره ووقتها بيتفاجؤو ان حاري خطف سيكا وعبد الرحمن اخو كوبرا وربطهم وحبسهم عشان يكبرهم يقولوا مكان كوبرا فين فبيت عصب
(18:48) شيخون بسبب تصرف حربي وبيعرفوا ان كوبرا كده هيقتل مي بنته عشان اخوه لكن حرب بيطمنوا وبياخدوا تليفونات سيكا وعبد الرحمن عشان يفتشو كويس وفي نفس الوقت ده بيكون كوبرا قاعد مع حنان في مطعم وبياكلوا سوا وبيعرف منها انها وحيده واهلها كلهم ميتين فبيطلع انها مش لوحدها وهيكون جنبها في اي وقت ولما بيسيبها عشان يروح للحمام بيجي ثاني جار حنان وبيتخانق معاها فبير جع كبرا وبيضربوا ثاني وساعتها بيكون حربي وشيخون قاعدين بيعذبوا في سيكه وعبد الرحمن وفجاه بيوصل ل شيخون فيديو لبنته فبينه وبيقوم يضرب في عبد الرحمن بعنف وبيقول لحار انه متغظ جدا عشان مش
(19:22) عارف يوصل لكوبر لحد دلوقتي وبيعرفوا انه هيدي له رقم يدور وراه وبيحضر ياذي عبد الرحمن لان ساعتها بنته وهي كمان ممكن تتاذي ووقتها بيكون جمال بيصور في مكتبه حلقه جديده من برنامجه الصحفي وبيتكلم فيه عن كوبرا وجرايم ولما بيخلص تصوير بتوصل له رساله من عزيز وبيطلب فيها منه انهم يتقابلوا عشان عايز يتكلم معاه وفي نفس الوقت ده بيكون عزيز قاعد مع ايناس اللي كان بيحاول يعتدي عليها في الفيديو وبيعرف ان جمال اللي سلمته الفيديو وباعته ليه بيتفق معاه عشان ياخد منه فلوس ويسكت وفي النهايه هي اللي هتطلع خسرانه وكان المفروض تسكت زي باقي اخواتها في الدار
(19:53) وبنعرف ساعتها ان عزيز بيمتلك دار ايتام وبيعت فيه على البنات وبيكون كوبرا قاعد مع عم غالي اللي بيحكي له عن قصه البيت اللي هو قاعد فيه وان اصحاب البيت اتلبس من الجن ومن ساعتها والبيت مسكون واللي بيقرب منه بيموت لكن كوبرا بيبان عليه مش مقتنع بكلامه ولما بيرجع للبيت بيكتشف ان الهارد وفلوسه اتسرقوا فبيا اخد مسدسه وبيروح لطلعت وبيهدد عشان شاكك ان هو اللي سرقه فبيقول لوا طلعت ان اللي سرقوا الجن وبيزعل منه عشان شك فيه وبيعرفوا انه هيدور معاه على حاجته في كل حته وتاني يوم الصبح بتكون ام كبرا قلقانه جدا على عبد الرحمن عشان ما رجعش البيت من امبارح
(20:25) وموبايله مقفول فبت قرر منال انها تنزل تبلغ لشرطه ووقتها بيقابل عزيز جمال وبيفكر بالدعم اللي بيدعمه للجريده بتاعته وده مقابل انه ما يجيبش سيرته في اي حاجه فبيقول له جمال انه ما كانش يعرف ان الدعم اللي هيقدم للجريده هيكون المقابل بتاعه انه ينضف وراه وساعتها بيوصل لحازم تقرير عن تحركات الشريحه وبلاقيها بتتحرك لاماكن غريبه وكل الاماكن دي كبرى مش موجود فيها فبيفضل بيهم وانه لسه في دميط وبعدها بيجي واحد من رجاله شيخون وبيعرفوا ان في رساله جت لسيكا من كوبر وبعدها بيعرف من اللي طلب منهم يراقبوا شريحه كوبر ان الشريحه
(20:58) كانت في راس البر في دمياط ودلوقتي بتتحرك من مكان لمكان وفي اللحظه دي بيجي ل شيخون اتصال من عزيز الخيال وبيطلب منه يشوف الرساله اللي بعتها له على الواتساب فبيد مش هيخون لما بيلاقي فيديو البنت وهي مخطوفه وبيفهم ان عزيز هو اللي خاطف بنته مش كبرى فبدد عزيز ساعتها انه لو ما جاب لوش كبر وهارد هيقتل بنته فبينه شيخون وبينده على حربي ورجالته وبيتحرك بيهم على بيت عزيز فبي اخرج عزيز وبيتكلم مع شيخون بكل هدوء وبيعرفوا ان بنته مش في بيته ولو فكر يقرب منه خطوه كمان بنته هتموت في نفس اللحظه وبيفكروا انه طلب منه كتير يجيب له
(21:29) الهارد من كوبرا لكنه لحد دلوقتي ماتصرف ش وما عملش اي حاجه وفي الوقت ده بيتصل كوبر بسماح من تليفون موجود في كوشك في الشارع ولما بترد عليه بيعرفها انه قلقان عليهم لان سيكا مش بيرد عليه نهائي فبتقوله ان سيكا وعبد الرحمن ما رجعوش من امبارح وما حدش عارف مكانهم فين وفي نفس اللحظه دي بيكون حربي قاد بيعذب في سيكا وعبد الرحمن وبيضربوا بعنف شديد وفجاه بيغمى على عبد الرحمن من الضرب وبيخاف حربي جدا ساعتها وبيستغل سيكا انشغال شيخون ورجالته مع عبد الرحمن وبيهرب وبيروح سيكا لاسم الشرطه عشان يبلغ عن حربي وشيخون وبيطلب من الظابط يعمل مكالمه تليفون وبيتصل بسماح
(22:03) وبيقول لها ان حربي وشيخون قتلوا عبد الرحمن ووقتها بيتصل الضابط حسام بحازم وبيعرفوا ان سماح اخت كبرى جالها تليفون من راس البر فبيت حرك خالد على راس البر هو وزمايله وبعدها بيقعد كبر في البيت وبيكون معاه حنان مستخبيه وعاملين كمين عشان يشوفوا مين اللي بيدخل البيت وبيخوف الناس لان كبرا مش مصدق قصه الجن والعفاريت وفعلا بيكتشف كبرا ان اللي وراه كل ده هو عم فرغلي واللي بيساعده طلعت فبيروت كبر لبيت طلعت وبيضربوا وبيطلب منه يدي له حاجته لانه خلاص اتكشف هو وعم فرغلي وبيقعدوا يحكوا الكبرا ازاي خططوا الكل ده واوه اهل البلد عشان يصدقوا قصه
(22:36) الجن والبيت المسكون وبالتالي هيستفيدوا منهم بفلوس كتير مقابل حمايتهم من الجن والعفاريت وبيطلبوا من كوبر ساعتها انه يسامحهم لكن كوبر بيقرر يقول للناس كلها حققتهم وبيقول لهم انه مش والي ولا حاجه وان طلعت وفرغلي استغلهم وضحكوا عليهم عشان ياخدوا من ورا خوفهم وجا لهم فلوس وفي نفس اللحظه دي بيوصل حازم وافراد الشرطه لراس البر وبيسال في كل حته عن كوبرا وبيكون معاه وته عشان الناس تتعرف عليه فبيت فاجئ ان الناس بتقول عليه ان والي من اولياء الله ولما بيوصل للبيت اللي كوبر قاعد فيه بيلاقيه واقف بيتكلم مع الناس واول ما كوبرا بيشوف خالد قدامه
(23:07) بيتصدم فبت امسك حنان ايد كوبرا عشان تفضل معاه والناس ساعتها بتحمي كوبرا من الشرطه وبيساعد يهرب زي ما ساعدهم وكشف لهم حقيقه طلعت وفرغلي فبي جري كبرا وحنان وبيدخلوا البيت وبياخد كبر حاجته كلها قبل ما يهرب هو وحنان ووقتها بيوصل لحازم خبر مت عبد الرحمن فبيفضل للقاهره ثاني عشان اخوه وبعدها بيكون كبرا وحنان ركبوا المركب اللي هرب فيها وبيستغل كبر من جدعان حنان معاه فبتقول له انه جدع وطيب ويستاهل المساعده وبيعرف ان حياته في خطر الايام دي وخايف عليها وبيطلب منها تبعت رساله صوتيه لاخته سماح وتقول لها فيها لما تكون لوحدها تتصل بالرقم بتاعها فبت التصل سماح
(23:43) في ساعتها برقم حنان ولما بيرد كبرا عليها بتعرفه ان عبد الرحمن مات وبعدها بيركب كبر عربيه تدخله القاهره من الطريق الزراعي بعيد عن الكماين وبيو حنان بحزن عشان مش عايز يسيبها لكن وفي نفس الوقت خايف عليها تتبهدل معاه وفي نفس اللحظه دي بيروح سيكه مع الشرطه للمك المكان اللي كان شيخون وحربي خطفينه فيه هو عبد الرحمن لكن المكان بيكون فاضي وشيخون قاعد بيشتغل وبيقول للشرطه نسيك مسطول وبيعطى المخدرات لكن سيكا بيحلف ان شيخون كداب وبعدها بيتصل فتحي بحربي من المستشفى وبيعرفوا ان عبد الرحمن في العنايه المركزه ولسه عايش واكيد كوبرا هيظهر عشان يشوف اخوه في اي
(24:17) وقت فبيبقي شيخون باللي عرفه عشان يتحركوا على المستشفى ويستقبل كبرا لما يوصل وفي الوقت ده بتروح نجاه مديره الدار تزور ايناس في المصحه اللي حابسها عزيز فيها وبتقول لها انها هتحاول تقن عزيز يخرجها من هنا ويرحمها وبتقنين الفيديو اللي معاها لكن ايناس بتعرفها ان عزيز سايبها عايشه عشان ما يعرفش مكان الفيديو وبمجرد ما يعرفه هيقتلها وبيوصل بعدها الصحفيين والمراسلين الخاصين بجريده جمال للمستشفى وبتوصل الشرطه كمان في نفس الوقت وبيتصل كوبر بسماح من تليفون في الكشك فبتعطي ولسه عايش ولكن حالته صعبه قوي وعرفت ان اللي عمل فيه كده حربي فبتا اخد منها
(24:52) مامتها في اللحظه دي التليفون وبتكلم كبر وبتقوله ما يجيش للمستشفى لان الشرطه والصحفيين في كل مكان ومستنين و يظهر وقتها بيجي حازم وبيصعب عليه منال و منهاره لكن بيتحكم في مشاعره عشان شغله وبيسال سماحه ومامتها عن كوبرا فبيضي منه جدا وبيطلبوا منه يمسك ويحقق مع اللي حاول يقتل عبد الرحمن وبعدها بيوصل كوبرا الحربي وبيمسك وبيكتبه وبيهدد انه مش هيسيب حق اخوها هيندم وبيمسك المطوه وبيخرج بيها عين حربي وبعدها بيروح كبرا لبيت عزيز الخيال فبي لقيه اعمل حفله كبيره لضرر ايتام بتاعه عشان يدخل الحفله محتاج يتنكر ويبان انه شاب غني فبيو قف
(25:26) عربيه فخمه راكبها شاب غني وبيه دده عشان ينزل من العربيه ويسيبها له وبيطلب من البنت اللي معاها تفضل هي كمان وبيلبس كوبرا البدله اللي كان الشاب لابسها وبيدخل بعدها الحفله ا والبنت ولما بيدور على عزيز في كل حته في البيت بيلاقيه في اوضته وبيحاول يعتدي على بنت من بنات الدار اسمها ندى فبيد خ عليه وبيف جائه وساعتها عزيز بيتوتر وبيضايق ان كوبرا قدر يدخله بسهوله فبيعوا كوبرا انه هنا عشان يطلب منه طلب وهو انه لازم يبرق من موضوع قتل فرض الامن وقت سرقه البنك ووقتها هيدي له الهارد اللي هو عايزه ف بيرد عليه عزيز وبيحضر وبيقول انه دخل في لعبه كبيره ومش
(26:00) قدها لكنه هيحاول يخرجه من موضوع القتل ف بيقرر كوبرا يمشي ويسيبه لكنه بياخد مه ندى وهو ماشي عشان يحميها من عزيز وفي الوقت ده بيكون شيخون قاعد مع اثنين دكاتره من المستشفى اللي فيها عبد الرحمن وبيحاول يرشي واحد منهم اسمه علاء عشان يقتل عبد الرحمن ويزل كبر وفي الوقت ده بيكون حازم لسه مع اهل كبر مستنيه يظهر وبيتصل في اللحظه دي كبر على سماح فبي بررها حازم انها ترد وتفتح الصوت عشان يسمعه وبيفضل كوبرا يتكلم كتير وبيحكي عن ذكرياته وفجاه بيكلم حازم وبيعرفوا شايفه دلوقتي وعارف انه مع اهله فبيت تدم حازم ساعتها وبيطلب من افراد الشرطه انهم
(26:33) يفتشوا المنطقه كلها لان كوبرا اكيد في بيت من البيوت اللي قدام المستشفى ووقتها بيدخل كوبرا للمستشفى متخفي في لبس دكتور ولابس كمامه بعد ما اتاكد ان الشرطه سابوا المستشفى وانشغلوا في التدوير عليه وبيدخل لاخوه و بيحضنه ووقتها بيلاقي مامته موجوده هي كمان فبيح دنها وهو بيطلب منها تسامحه وتصدقه فبط مننه انها مصدقه وعارفه انه ما يقتل وبتعرفوا انه لازم يمشي دلوقتي قبل ما حد يشوفه وهو خارج من الاوضه مع مامته بيشوف الدكتور علاء وهو داخل اخوه مع ح فاضيه فبيروت وراه و بيلحق قبل ما يقتل اخوه وبيهدد بالمسدس عشان يقول مين اللي بعته لكن علاء بيند على
(27:04) الامن وبيتم كبر انه عايز يقتله بدون سبب وفي اللحظه دي بيجي حازم ومعاه الشرطه وبيطلب من كوبرا يسلم نفسه ويسيب الدكتور لانه كده هيدخل نفسه في جريمه ثانيه لكن كوبر بيقولوا انه مقتلش حد عشان يقتل ثاني وبيعرفوا ان الدكتور كان بيحاول يقتل اخوه لكن علاء بينكر اتهام كبرى وبيقول للشرطه انه تهاجم عليه بدون سبب فبت دخل احسان ساعتها وبتطلب من كوبرا يهرب عشان لازم يثبت براءته بنفسه وبتحاول منال انها تبعد مامتها عشان خايفه عليه وبيستغل كوبرا اللحظه دي وبيحاول يهرب من المستشفى وبيحقد وباقي افراد الشرطه لكن كوبرا بيكون ذكي جدا وبيقدر يهرب منهم من خلال
(27:37) اسلاك الكهربا وبينزل من سطح المستشفى وبيجري على العربيه اللي معاه وبيركب وبعدها بيعرض جمال في البرنامج بتاعه اللي حصل بعد ما الصحفيين والمراسلين بتوعه صوروا اللي حصل وبيضايق رئيس حازم في الشغل من اللي حصل لان كده كوبرا مجرم خطير ولازم يمسكوه وساعتها بيتفق جمال مع مروه الصحفيه والمصوره اللي شغاله عنده انها تعمل له فيديوهين لكوبر واحد تبين في انه مجرم والثاني تخلي الناس تحب فيه لانه حاسس انه ممكن يحتاجه في يوم الايام ووقتها بيكون حازم قاعد مع احسان وبيعرف انهم مش اعدائها ولازم تساعدهم عشان تساعد ابنها لكنها بتقولوا انها ما تعرفش اي
(28:08) حاجه عن كوبرا فبي خي حازم منال وسماح يدخلوا وبيسلموا التليفونات بتاعتهم وبيعرفوا ان مامتهم هتتحبس عشان هتتعرض على النيابه فبت دق منال منه وبتسال عن السبب فبيع فها ان المحامي اللي هيجيبو هيبقى يقول لهم عن السبب وبعدها بيحقق مع الدكتور علاء اللي بينكر تماما كل اتهامات كبرى ليه وبيقول ان كبرى هو اللي كان معاه الحقنه وبيمثل لكن حازم مش بيصدق وبيطلب من العسكري يدخله الحبس وبعدها بيتصل بزميله فايز اللي في دمياط وبيسالوا وصل يه مع فرغلي فبيقول له فايز ان فرغالي لسه بيلاو عهم وبيقفل فايز المكالمه مع حازم وبيكمل تحقيقه مع فرغالي اللي بيكون مصمم
(28:42) ان كوبرا هو اللي قتل ام حتاته وانه من ساعه ما وصل راس البر والمصايب بدات تحصل فيها ووقتها بيكون كوبرا ماشي في قريه وبيروح لواحد من صحابه اللي تعرف عليهم في السجن وبيكون اسمه سمير اللي اول ما بيشوف كوبرا بيجري عليه و بيحضنه وبيرحم بوجوده جدا وبيفهم ان كوبرا وقع في مشكله وبيك كشف كبر ان سمير فاتح محل فيه اجهزه كمبيوتر عشان اهل القريه يلعبوا فيه ببجي ويقعدوا على النت وبيجي ساعتها واحد من اهل القريه اسمه بسطويسي وبيكون مصمم ان كوبرا هو دكتور الوحده الصحيه الجديد وبعدها بيقعد سمير مع كوبرا وبيطمن ان القري امان جدا وفي نفس اللحظه دي بيرجع
(29:14) بسطويسي ثاني وبيتكلم مع كوبرا على اساس انه دكتور لانه مش مقتنع بحاجه ثانيه غير كده وبيبدا يطلب منه استشارات طبيه فبيقول له كوبرا اي حاجه عشان يسيبهم ويمشي وساعتها بيقدر سمير انه يتصل بسماحه عن طريق الانترنت وبيخلي كوبرا يتكلم معاها لكنه ما يكونش قادر يسمع هي بتقول له ايه والخط بيقطع والمكالمه بتنتهي وبعدها بياخد سمير كوبرا معاه لبيته عشان يقعد معاه وبيطمن ان البيت امان ولكن لو حاس باي حاجه غريبه يستخدم الباب السري بتاعه وكل ا ما بيجي كوبرا يقعد على كرسي يقع بيه ويتكسر وفي الوقت ده بتكون منال خايفه على عبد الرحمن لما يفوت لانها حاسه انه
(29:45) ممكن يكره كوبرا لان اللي حصله كان بسببه فبتقول لها سامحني ده مستحيل يحصل لان عبد الرحمن بيحب كوبرا وشايفه حاجه كبيره قوي وبتفكر منال ان اللي هي فيه دلوقتي بسبب كبرى وهو اللي خلاها توصل انها تبقى مدرسه في مدارس ولاد الاغنياء ومن غيرهم ما كانتش هتعرف تعمل اي حاجه ووقتها بيروح لشيخه واحد من رجالته وبيعرفوا انهم وصلوا لمكان بنته ميت فبيطلع منه شيخون يجاز كل الرجاله عشان عندهم مشوار مهم بالليل ولما بيجي الليل بيهجم شيخون ورجالته على المكان اللي مخطوفه فيه بنته واللي بتعرف انها مزرعه عزيز الخيال وبيقدر شيخون يخرج
(30:16) بنته وينقذها وبعدها بتست دعي الشرط عزيز وبيسالو عن سبب ضرب النار اللي حصل في مزرعته فبيقول الضابط ان دول اكيد حراميه وده بيحصل كتير ووقتها بتكون جودي متضايقه ومش عايزه تروح المدرسه وبتقول لباباها حازم انها مش تقدر تروح المدرسه ومس منال مش موجوده وتاني يوم الصبح لما بيصحى كبر من النوم بيتفاجؤو عن اللي بيحصل فبيعوا ان الناس دي كلها اقتنعوا ان دكتور بسبب بسطويسي ولو ما كشفشة يقدر يوصل لاي حد فبيطلع لشخص اسمه عزيز الخيال وفي الوقت ده بيدخل الممار اتفرج على ايناس وبيزعق لعيشه زميلته عشان لقاها قاعده مع ايناس وبيطرى بره الاوضه
(31:08) وبيعرف ان هو بس المسؤول عن ايناس وبتهدد ايناس ساعتها فرج انه لو قرب منها هتقتله لكن فرج بيعرفها ان هي اللي هتموت لو اتكلمت عن عزيز بثاني وتاني يوم بيقول سمير لكوبر انه قدر يهكر تليفون عزيز وعرف انه على طول بيكلم شخص اسمه جميل وهكر تليفون هو كمان وسمع بلاوي منهم هما الاثنين وبيروحوا بعدها لمحل الكمبيوتر بتاع سمير وبيسالوا كوبر ساعتها هيكلم اهله ازاي فبيقول لوا سمير ان في برنامج اسمه في بي ان وده برنامج بيشيله من على شبكه البلد اللي هو فيها وبيحطوا في شبكه بلد ثانيه فبيت كبرا بسماح وبيعرف منها ان مامته في الحبس فبيد قي ساعتها وبيطلب
(31:42) منها ما تقولش لجوزها فتحي على اي حاجه بينهم والوحيد اللي ممكن تستمن هو سيكا وبعدها بيتصل كبرا بعزيز وبيسالوا وصل لايه في اللي طلبوا منه لانه دلوقتي بقى يعرف عنه اكتر من اللي موجود في الهار فبيقول له عزيز ان الموضوع بياخد وقت وفي اسم الشرطه بيكتشف حازم من تسجيلات كاميرات المراقبه ان الدكتور علاء كداب فبيقول له علاء انه اضطر يعمل كده وقل اللي هيموت لكن حزم بيطمن انه لو اعترف هيحطه في سجن ثاني بعيد عن اي خطر ولما بتروح سماح تزور مامتها احسان بيجي محامين جابهم كبرا عشان يخرجوا مامته من الحبس لكن احسان بترفض ان المحامين دول يساعدوها
(32:13) لانهم جايين من مال حرام وساعتها بيهجم على كوبرا وسمير وهم بيتمشوا مسلحين وبياخدو للعمده وبيكون العمده متضايق جدا من سمير وبيخليه يمشي وبيسيب كوبرا وبيكون فاهم من اهل القريه ان كوبرا دكتور وبيحكي له عن حاله بنته نس الغريبه وان بقى لها اسبوع مش بتتكلم ولما كوبرا بيحاول يفهمه انه مش دكتور بيتعصب عليه وبيهدد انه هيخرجوا من القريه بتهمه كبيره وهيدخل السجن لكن هيكون في حمايته وما حدش هيقدر يتعرض له لو خلى بنته تخف وبياخد العمده كبر لاوضه بنته فبي شرط كبر عليهم انه يدخل لوحده لنسمه عشان يعرف يكشف عليها كويس فبي وافق العمده وبيدخل كبرا لنسمه
(32:48) وبيحاول يخليها تتكلم معاه وفعلا بتتكلم نسمه ساعتها وبتقول لكبر انها بتمثل انها فقدت النطق عشان مش عايزه تتجوز مجاهد ابن عمها لانها نفسها تكمل تعليمها وتروح القاهره وتشتغل فبيت فق مع كوبر انها تقول لابوها انها خفت على ايده وهو هيخلص من مجاد خالص وفي نفس اللحظه دي بيدخل العمده عليهم ولسه هيتخانق مع كوبرا عشان ما قدرش يعالج بنته نسمه ساعتها بتتكلم وبيفرح العمده جدا وبيحضنو برا وبيجمع العمده كل الناس وبيقولهم ان كبرا دكتور معجزه فبيح كبر يفهمه ان نسمه فقدت النطق بسبب الصدمه ولو اتصدمت اني هترجع تتعب ثاني وبعدها
(33:22) بيتفق شيخون مع واحد من الرجال ته اسمه عوض انه يدخل السجن مكانه ويسلم نفسه لان الدكتور اعترف وقال ان هو اللي حرض يقتل عبد الرحمن اخو كبرى ومقابل ده هيدخل ولاده مدارس اجانب وهيصرف عليهم فبي وافق عوض على طول وبيروح لحازم اسم الشرطه وبيعت على نفسه ان هو اللي اتفق مع دكتور علاء انه يموت عبد الرحمن ولما بيجي حازم يواجه الاثنين ببعض بيلاقي الدكتور علاء غير اقواله وقال انه اتفق مع عوض مش الشيخون وبالليل بيتصل كبر بسماح وبيعرف انه بعت ناس ينقلوا عبد الرحمن لمستشفى ثانيه فبت استغرب جدا وبتعرفوا ان مامتهم رفضت المحامين اللي جابهم عشان جايين
(33:55) بفلوس حرام ووقتها بيدخل سمير على كوبرا وبيعرف منه ان العمده مخليه فاتح العياده غصب ومقعده فيها وفجاه بتيجي نسمه للعياده وبيتخض كوبرا وسمير لما بيشوفوها فبي امشي سمير وبيسيب لوحدهم وساعتها نسمه بتقول لكبر انه ما خلصها من موضوع مجاهد زي ما وعدها فبيطلع في باله لو نجحت مجاهد مش هيفكر فيها ثاني فبت فهم نسمه ان كوبرا ناوي يتجوزها لكن مش ده اللي كانوا يقصده كوبرا اصلا وفجاه بيدخل عليهم واحد من اخوات نسمه وبياخد عشان ما تقعدش لوحده كتير عند كوبرا ووقتها بيكون سماح ومنال عند عبد الرحمن في المستشفى اللي نقله كوبرا فيها وبين باهر فتح من شياكه ونضافه
(34:29) المستشفى وبيجي سيكه ساعتها هو كمان عشان يطمن على عبد الرحمن وبيحاول فتح انه يعرف اي معلومه منهم عن كوبرا ولما بيصحى كبرا من النوم بيلاقي العمده ورجالته واقفين حواليه وبيكون عايز يعرف منه ليه نسمه هتتعب اني لو اتجوزت مجاهد فبيد كبرا وبيقول له ان مجاهد اتحرش ببنته فبسم العمده ساعتها وبياخد كبرا عشان يواجهه بمجاهد ووقتها ما بيفهمش مجاهد حاجه فبيبقى عليه انه فعلا اتحرش بنسمه فبيد العمده كبرى وبيعرفوا انه دلوقتي بقى اهم شخص في القريه ويقدر يعتبر نفسه ولاده وبعدها بيزور صقر واحد من رجاله شيخون حريقه وشداد اللي دخلوا السجن وقت سرقه
(35:03) البنك وبيعرف وي فييه طريقه معينه هيقدروا يوصلوا بيها الكوبرا ده غير الفلوس ونصيبهم من السرقه لحد دلوقتي ما اخدوش منه حاجه وبيعرفوا انهم عرفوا من السجن ان كوبرا لما كان مسجون كان ليه شله واكيد دلوقتي عند حد منهم خصوصا انه راح لطلعت اول واحد لما وقع ودلوقتي ممكن يكون عند سمير ببجي وبيقول لصقر انه لو دور على سمير اكيد هيلاقي كبرا عنده وبالليل بيلاقي كبرا وسمير ان في ضرب نار عليهم وبيكتب كبرا ان اللي بيعمل كده وهو مجاهد وبياخد منه سلاح وبيهدد بيه وبيروح للعمده هو وسمير وبيسلم مجاهد وفي الوقت ده بنكتشف ان فتحي متجوز واحده ثانيه على
(35:36) سماح وبياخد فلوس سماح عشان يصرفها على مراته الثانيه وبيعرف انه مستحمل سماح بس عشان ياخد منها الفلوس اللي هتاخدها من كوبرا لما يظهر يا اما يدور عليه ويساعد شيخون وحربي مقابل الفلوس لانه في الحالتين مستفيد ووقتها بيكون شيخون عند حربي وبيحاول يواسيه ويهديه بسبب اللي حصل لعينه من كوبرا وبيكون كوبرا قاعد ساعتها يتفرج على فيديوهات جمال عنه وفجاه بيلاقي نسمه داخل عليه من الشب باك وبتقعد تتكلم معاه برومانسيه وحب وبتحاول تقنع كوبرا انهم لازم يتجوزوا وفجاه بيلاقوا العمده بيخبط عليهم فبيح حاول كوبرا يخبي نسمه في اي مكان وبيروح يفتح الباب للعمده وبيطلب
(36:08) منه وقتها انه يساعده لانه مش كويس فبيو كبرا انه هيساعده عشان يخلص منه ويمشي وتاني يوم بيقعد سمير مع كبرا وبيتفرجوا على فيديوهات جميل وعزيز وهم قاعدين بيبتدوا وبيستغل بنات الدار فبيت عصب كوبرا وبيكون عايز يبلغ دلوقتي على عزيز لكن سمير بيهديه وبيعرفوا انه لازم ياخد من عزيز اللي هو عايزه وبعد كده يقدر يبلغ عنه ويفضحه في كل حته وينقذه البنات دي منه ووقتها بيتصل حربي بفتحي وبيسالوا اذا كان عارف مكان كبر وبيكون متعصب جدا وبيهدد فتحي وبيقولوا ان في خلال يومين لو ما جاب لوش كبرا هيعمل فيه نفس اللي حصل لعبد الرحمن وبعد شويه بتيجي سماح للعماره
(36:42) اللي فيها شقتها اللي ماجراها عشان واحده من الجيران ا