" 12 جندى من القوات الخاصة بيدمروا مجموعة كبيره من الإرهابيين " ملخص فيلم 12 Strong

" 12 جندى من القوات الخاصة بيدمروا مجموعة كبيره من الإرهابيين " ملخص فيلم 12 Strong - YouTube
https://www.youtube.com/watch?v=X5GO_q8R6OU

Transcript:
(00:00) بيبدا الفيلم بضابط في الجيش الامريكي اسمه ميتش وبيكون ميتش في بيته مع مراته جان وبنته مادي وفجاه بيشوفه في التليفزيون حادثه تفجير البرجين وفي مكان ثاني بنشوف الفرقه الخامسه من القوات الخاصه في مهمه تدريبيه وبيستغل جدا لما بيلاقوا الطيارات بتطير على ارتفاع منخفض لان ده مش جزء من تدريبهم وبعدها بيروح متش المقر قياده العمليات واول ما القائد باورز بيشوفه و بيساله هو ليه مش لابس الزيق العسكري فبيعت هذر له ميتشي عرفه ان هو قطع اجازته لما شاف الاخبار وبيطلب ميتش من باورز ان هو يرجع لفرقته ودل ان هو عاوز يشارك في عمليات الانتقام من
(00:39) الارهابيين اللي نفذوا التفجير وبنعرف هنا ان ميتش يبقى هو قائد الفرقه الخامسه من القوات الخاصه فبيعوا بارز ان الفرقه خلاص هيتم حلها وده بعد ما ميتش طلب نقله والرقيب هل المساعد بتاعه هيقدم استقالته وبعدها بيروح ميتش ل هال وبيحكي له على اللي حصل فبيقول له هال ان هو هيروح للقائد وهيحاول يقنعه وبيظهر ان جنود الفرقه مش عاجبهم ان ميتش طلب انهاء عمل الفرقه في المهام القتاليه خصوصا سامي اللي بيحمل ميتش مسؤوليه اللي حصل فبيقول لهم ميتش ان هو عمل كده لان هو متجوز وعنده اسره وان اغلب اعضاء الفرقه متجوزين وعندهم اطفال زيه ولان هم قضوا سنين طويله
(01:17) بعيد عن بيوتهم فمن حقهم ان هم يستريحوا ويكونوا جنب اهلهم ولكن ميتش بيطمن وبيعرفوا ان القرار ده هيتلغي لان هو لسه في حايز التنفيذ وما صدر بيه امر عسكري وفي في الوقت ده هال بيقابل باورز وبيقطع قدامه ورقه استقالته وبيطلب منه ان الفرقه الخامسه تشارك في المعارك اللي هتتنفذ ضد الارهابيين فبيع جب باورز بحماسه وبي وافق وبعدها بيروح لمتش في مكتبه وبيطلب منه يجهز فرقته وبالليل بيكون هال في بيته وبيوض ب شنطه هدومه وبتيجي مراته وبيكون هال عارف ان هي نفسها ما يبعد عنها ثاني فبيفضل مهمه ليه فبتقول له ان هي فخوره بيه طول ما هو بيدافع عن الوطن ولكن ابن
(01:59) هال ما يكونش عاجبه ان ابوها يبعد عنه وبيسيب وبيمشي وهو زعلان وفي الوقت ده بيكون سام في بيته وبيع مراته وبتطلب منه ان هو يقعد مع اولاده شويه قبل ما يمشي وبنروح لمتش اللي مراته بتطلب منه ان هو يوعدها ان هو هيرجع لها ثاني ومع ان الوعد ده بيكون صعب لان ميتش مش ضامن ان هو يرجع لكنه بيوعد وبيقول لها ان هو هيرجع لها هي وبنته وثاني يوم بيتم نقل ميتش وفرقته القاعده عسكريه قريبه من حدود افغانستان واول ما بيوصلوا هناك بيدخلوا سلموا على زمايلهم وبعدها بيروح ميتش مع هال و بيقابل جنرال هولاند قائد القوات وبيقول هولاند الميتش ان مهمته هي تدمير اكبر
(02:39) معسكرين للارهابيين واللي بيكونوا موجودين في مدينه اسمها مزار شريف وبيعرفوا ان اللي هيساعده في تنفيذ المهمه دي جنرال سابق في الجيش الافغانستاني اسمه دوستوم ودوست ده عنده قوات كتير وعنده درايه كبيره بالدروب والكهوف الجبليه اللي حوالين المدينه وبيشرح هولاند الخطه وبيقول لمتش ان هيتم نقله هو وفرقته بالليل لاف افغانستان وهناك هيقابل الضابط مخابرات هو اللي هياخدهم ويسلمهم لدوستويفسكي اللي هتقابلهم في طريقهم لحد ما يوصله للمعسكر الرئيسي لكن ميتش بيقول له ان هو هينفذ المهمه دي في خلال ثلاث اسابيع بس فبي استغرب هولاند وبيطلب من ميتش ان هو
(03:24) يوضح له وجهه نظره فبيقول ميتش ان القوات الروسيه لما كانت بتحارب في افغانستان اشتقت من فصل الشتاء لان الثلج بينزل بغزاره وبيغطي كل الممرات الجبليه وبما ان فصل الشتاء فاضل عليه ثلاث اسابيع بس فهي دي المده المناسبه لاتمام المهمه لان بعد ثلاث اسابيع الجليد هيغ طي المنطقه بالكامل والارهابيين هيستخدم في الجبال وبعدها ينفذوا هجمات عليه هو ورجالته وهيكون هم هدف سهل بالنسبه لهم فبيض الاعجاب على ملامح هولند وبيقول له ان هو اتناقش مع خمسه من قاضه الفرق الخاصه وبالرغم من خبرتهم العسكريه طويله الا ان ما حدش فيهم لفت نظره للنقطه دي وبيطلب
(04:03) هولاند من ميتش ان هو يختار 11 جندي معاه علشان ينفذوا المهمه وبيخرج ميتش وهال من عند القائد وهم مبسوطين وده لان هم هيكونوا اول قوات يتم ارسالها لمحاربه الارهابيين بعد الحادث وبيروح متش رجالته و بيعرفهم ان القائد اختار فرقتهم علشان تنفذ اول هجمه انتقاميه ضد الارهابيين وبعدها بيطلب منهم ان هم يستعدوا كويس علشان يكونوا جاهزين للمهمه وقبل ما يمشوا بيقعدوا كلهم يكتبوا رسائل لاهلهم علشان لو ما رجعوش من المهمه ما عدا ميتش اللي بيرفض ان هو يكتب الرساله لمراته فبيقول له هل ان هو لازم يكتب اي شيء لاهله لكن ميتش بيصمم على رايه وبيقول له ان هو وعد
(04:43) مراته ان هو هيرجع ثاني وعلشان كده هو مش هيكتب لها رساله وبيجي الليل وبيركب ميتشو وفريق الطياره وبيتحرك في اتجاه نقطه الانزال ولسوء حظهم بتحصل صفه قويه وبتحب الرؤيه عن طيارات الاباتشي فبت قرر طيارات الاباتشي ان هي ترجع للقاعده وبيكون ميتشو فريقه في الطياره لوحدهم بدون حمايه جويه ولكنهم بيوصلوا بامان وبينزلوا من الطياره وبيلا قوا عميل المخابرات مستنيهم وبيكون معاه مجموعه من رجال الستم وبياخده معاه لمكان معين في الصحراء وبعدها ميتش بيشكر عميل المخابرات على مساعدته وفجاه بيسمعوا صوت ضرب نار شديد فبيا اخد ميتش وجنوده
(05:20) وضع الاستعداد للقتال لكن كل ده بيكون مجرد استقبال لاصول الجنرال دوستوم واللي هيساعده في محاربه الارهابيين فبيروت له ميتشو سلم عليه ولكن دوستون بيتجاهل وبيسلم على هاله وبيكون فاكر ان هو قائد الفريق وبعدها بيقعدوا ياكلوا وبين سدم دوستون لما بيعرف ان ميتش هو القائد وده لان هو شايف ان هو لسه صغير وما عندوش اي خبره فبيطلع لمكان الارهابيين وساعتها هيشوف بنفسه خبرته القتاليه وبعدها بيعرف متش ان هم هيروحوا للجبل مع دوستم بالخيول ولان دوستون مش معاه غير ست خيول بس فبيض طر متش ان هو يقسم فريقه لفريقين فريق هيفضل في المكان تحت قياده هال والفريق الثاني
(06:01) هيروح مع دوستوم بقياده ميتش وبيقول دوستوم لميتشو ضد ارهابي اسمه رزان وبيقول له ان رزان عرف بوصولهم ومستعد لهم كويس وعامل مكافاه كبيره للي هيقتل واحد منهم وبعدها بيوصل ميتشو و دوستوم لكهف في الجبل وبيكون هو ده المكان اللي هيبدا منه الهجوم على رزان ورجالته وفي الوقت ده بتوصل اخبار ميتشو فريقه للقياده وبيكونوا متابعين المهمه لحظه بلحظه وبالليل دوستون بيسال ميتشو هو ليه بيخلي يحرصوا المكان مع رجالته وبيظهر ان دوستون متضايق لان هو المسؤول عن حمايه ميتش وفريقه فبيفضل فاء ومش اعداء وبيقول له ان هو عنده اوامر وبينفع وثاني يوم بيكون ميتش مع دوستون
(06:43) فوق الجبل وبيراقب تمركز قوات رزان وبيتصل ميتش بقائد الطياره وبيدي له احداثيات المكان علشان يرمي قنابل على الارهابيين ولكن القنابل بتنزل بعيد عن مكان رزان ورجالته فبي قرر ميتش يقرب منهم علشان يدي قائد الطياره احداثيات مظبوطه اكتر ولكن بيشوفوا مجموعه من رجاله رزان وبيضربوا عليه نار فبي شبك معاهم ميتش وبيقدر ان هو يقتل ويصيب اكثر من واحد فيهم وبعدها بيبعت دوستوم اثنين لمتش علشان يساعدوه ولكن ميتش بياخدهم وبيرجع بسرعه لان هم في منطقه القذف وممكن القنابل تنزل عليهم وبعد ما بينسحب ميتشو اللي معاه الطياره بترمي القنابل وبتدمع اغلب قوات رزان
(07:24) وبعدها بيرجع متش ودسته مع الجبل علشان يستعدوا للهجوم ثاني يوم وثاني يوم بيكون ميتش واقف مع دوستوم وبترمي الطياره قنابل على مكان قوات رزان وبيفرح دوستوم لما بيشوف عدد كبير جدا من رجاله رزان بيموتوا فبيت قدم هو ورجالته علشان يقضوا عليهم بالكامل لكن ميتش بيلاحظ ان في دبابات ومدرعات بتوصل لمكان رزان فبيفضل امدادات بيوصل لهم الدعم وبيشوف ميتش دوستوم ورجالته وهم متحسرين من كل اتجاه وبيقى عدد كبير من رجاله دوستوم وبيكونوا محتارين ومش عارفين يهربوا من ضرب النار اللي بيحصل عليهم فبيطلع ميتش من قائد الطياره تنفيذ قصف جوي سريع لان هم
(08:04) بيواجهوا عدد كبير من المدرعات لكن قائد الطياره بيبلغوا ان الوقود قرب يخلص وان هو لازم يرجع للقاعده فبين فيذ ميتش خطه ذكيه وبيه جم على قوات رزان بقوه شديده علشان يدي فرصه لدست واللي معاه ان هم ينسحبوا من المعركه وبعدها بينسحب ميتشي وزمايله وراهم وعند الكهف ميتشي بيتخانق مع دوستوم لانه ما عرفوش ان في طريق امدادات لقوات رزان هو بيطلب منه ان هو يثق فيه ويعرفه بكل حاجه علشان ينتصروا في معركتهم فبيقول له دوستوم ان هو ما كانش شايف ان الموضوع ده مهم ولكنه اتفاجئ من نوع الاسلحه اللي بتوصل لرزان وبالليل دوستون بيقعد مع ميتش وبيشرح له على
(08:42) الخريطه مكان طريق الامدادات وبيحط خطه سوا علشان يقدروا يسيطروا على الطريق ده ويحصر رزان ورجالته وثاني يوم بيوصل هاله وباقي رجاله ميتش للجبل وبعدها بيجهزوا كلهم وبياخدوا اماكنهم وبيكونوا مستنيين القصف الجوي على موقع الارهابيين وبيتم القصف صف وبيدمر اغلب المدرعات والدبابات في جيش رزان فبي جن دوستم ورجالته و بيشت بكوا في معركه قويه مع رجاله رزان وبيدي ميتش اوامره لجنوده بالتحرك ورا رجال دوستم ودعمهم في المعركه وبتظهر هنا براعه هالف القنص لانه بيقتل عدد كبير من رجاله رزان وفي الوقت ده ميتش بيشوف واحد بيواجه سلاح الار بي جي ناحيه دوستوم فبيت الحرك
(09:23) بسرعه وبيضربوا بالنار وبيموتوا قبل ما يضربهم وبعدها بيمسك دوستم السلاح وبيو ناحيه اخر مجموعه من قوات رزان وبيف جرهم كلهم وبعدها بيقف ضرب النار لان رزان بيكون انسحب وتراجع بقواته وبعد المعركه دوستون بيشكر ميتش علشان انقذه وبيقطع زميل ميتش اللي بيبلغوا ان فيه رساله من وزير الدفاع شخصيا وبيكون الوزير عايز يعرف من ميتش هو امتى هيسي طر على مدينه مزار شريف فبير عليه ميتش برساله وبيقول له فيها ان هو ورجالته بيحاربوا بالخيول ضد الدبابات والمدرعات فبيقول وزير الدفاع الرساله دي في خطابه علشان يطمن الشعب الامريكي وبتكون جم مراه ميتش بتتفرج على
(10:02) التلفزيون وبتعرف ان الرساله دي من جوزها وبتستمر المعارك بين ميتش ودسم ضد الارهابيين لمده 18 يوم وفي اليوم ده بيعرف ميتش من هال ان الحكومه الامريكيه بعتت فرقه ثانيه من القوات الخاصه علشان تتحالف مع الجنرال عطا ويهجم من ناحيه الجنوب على الارهابيين فبيفضل ان هو ورجاله دوستوم ممكن يوصلوا لمدينه مزار شريف والمشكله ان دوستوم لما هيعرف مش هيق بالوضع ده لان هو وعطا اعداء من زمان فبيروت ميتش ل دوستوم واللي اول ما بيشوفه بيشرح له خطته في السيطره على الممر اللي موجود فيه الارهابيين ولكن دوستوم لما بيعرف ان عطا هيشارك في الهجوم
(10:42) بيتعصب وبيقروا ينسحب بعدد كبير من رجالته ويمشي فبيع متش مع رجالته وبيعرفوا ان هم بقوا لوحدهم وبيسال اذا كانوا موافقين ان هم يكملوا الهجوم من غير دوستم فبير دوا عليه كلهم في وقت واحد وبيعرفوا ان هم مش هيرجعوا غير لما يدمروا معسكر الارهابيين ويسيطروا على المدينه وبعدها بيحط ميتش خطته وبيقسم فريقه لاربع مجموعات وكل مجموعه منهم بيكون لها مهمه محدده وبعدها بيتحركوا كلهم وبياخدوا اماكنهم في المواقع اللي حددها ميتش وبيفضلوا يراقبوا تحركات الارهابيين وبيكتبوا ان عددهم اكث من 15000 فبيد متشي اوامره لقائد الطياره ان هو يرمي كميه كبيره جدا من القنابل وده
(11:25) علشان تسبب اكبر خسائر ممكنه في صفوف الارهابيين وفعلا بيتم قصف الممر بقنابل كتير وبيدمر اغلب قوات جيش رزان وبعدها بيتفاجؤو من الارهابيين بيقربوا منهم وبيكونوا رافعين اسلحتهم ومعلقين فيها الرايات البيضاء فبي فكر هال ان هم جايين علشان يسلموا نفسهم ولكن فجا واحد منهم بيفجر نفسه في المكان وبيتصالحو بسبب الانفجار وفي نفس الوقت بيكون في مجموعات من الارهابيين بيشن هجوم شرس على ميتش فبيطلع واحد من زمايل ميتش من قائد الطياره ان هو يقصف المكان اللي هم فيه ولكن اليار بيرفض لان هم قريبين جدا من مكان القصف فبيفضل جندي ان ما فيش حل ثاني
(12:07) لان عدد الارهابيين كتير جدا وهم مش قادرين يواجهوه ولما بيحصل القذف بيترمي زمايل ميتش بعيد فوق الجبل بسبب الانفجار ولكن بعدها بيفوق و بيجمعوا نفسهم وبيطمن على بعض وبيكونوا سلامان وبنروح لميش اللي بيتفجر جع برجالته علشان يساندوا في المعركه ولكن رزان بيضرب عليهم كميه كبيره جدا من الصواريخ تع الصخور من فوق الجبل على رجاله دوستم وبيموت منهم عدد كبير وساعتها ميتش بيبلغ زمايله ان هم يستخبوا علشان يحموا نفسهم من الصواريخ وبين سدم ميتش لما بيشوف هل قدامه وهو مصاب وبيعرف ميتش من طبيب الفريق ان هو اتصل بطيار اث نقل الجنود علشان تاخد هاله وتنقله
(12:48) للمستشفى بسرعه وبعدها بيتابع متش الصواريخ اللي بتطلق راجمه الصواريخ عليهم وبيعرف ان الراجمه دي بتاخد دقيقتين لحد ما تكون جاهزه للاطلاق ثاني فبي قرر ان هو ينفذ ووم مباشر على قوات الارهابيين علشان يوصل لراج الصواريخ دي ويدمرها و بيشت بك ميتش وزمايله مع الارهابيين في معركه عنيفه وفجاه بيحصل تفجير جنب ميتش وبيقع على الارض وبيف قد الوعي ولكنه بيفوق ثاني وبيست جمع قوته وبيكمل في المعركه بكل قوته وبيقدر ميتش ان هو يوصل لرجم الصواريخ وبيفكر الارهاب اللي بيتحكم فيها وبعدها رزان بيركب عربيته وبيهرب بسرعه ولكن عربيته بتقع في حفره وبتغرب وبيلحس
(13:29) ام وبي قرب منه وبيضربوا بطلقه في دماغه وبيموتوا وبتنتهي المعركه بانتصار ميتشو ودسته مع الارهابيين وما بيكونش فاضل غير ان دوستوم يدخل بقواته ويسيطر على مدينه مزار شريف ويرفع عليها العلم الافغانستاني وفي الوقت ده بتيجي الطياره وبتاخد هال على المستشفى علشان يتم علاجه وساعتها ميتش بيلاحظ ان دوستم مش موجود حواليه فبي خمن ان هو راح للجنوب علشان يشتبك مع عطا وجيشه وما يخليه يدخل المدينه فبيروت ميتش ورا دوستم علشان يمنعه اللي هو عاوز يعمله ولكنه لما بيوصل هناك بيتفاجؤو سوم ان ده افضل حل خصوصا بعد ما قضوا على الارهابيين وبعدها بيرجع ميتش
(14:11) وزمايله للقاعده وبيطمن ميتش من باورز على هاله وبيعرف ان تم انقاذ حياته باعجوبه وبعدها القائد هولاند بيقول لمتش ان هو فعلا كان عنده وعده وتاني يوم بتكون جان وبنتها مادي في الجنينه وبيحطوا زنه الكريسماس وب بتنبسط جل لما بتشوف ميتش وهو في البيت وبيبص عليهم من الشبا فبتن على بنتها مادي وبتعرف ه ان ابوها رجع فبتحب وبتفضل تنده على ميتش واللي بيكون سعيد جدا لانه رجع لبيته زي ما وعد مراته وبيخلص الفيلم لو عجبك الفيديو ما تنساش تعمل لايك للفيديو واشتراك لقناه فيلم تشينو ولو عاوز تتابع الملخصات الكوميديه ما تنساش تعمل متابعه لصفحه عبده عاطف
(14:49) ونشوفكم الملخص اللي جاي ويلا سلام