2 المشاهدات· 04/16/24· فيلم والرسوم المتحركة
بنت غنيه بتتجوز شاب فقير ولما عرف انها هتموت قريب قرر يمثل انه بيحبها عشان يورث كل فلوسها ملخص مسلسل
بنت غنيه بتتجوز شاب فقير ولما عرف انها هتموت قريب قرر يمثل انه بيحبها عشان يورث كل فلوسها ملخص مسلسل - YouTube
https://www.youtube.com/watch?v=FJYPQxoCm-w
Transcript:
(00:00) بيبدا المسلسل في فرح ابطالنا وهم بيحكوا لنا ازاي حبوا بعض واتجوزوا من ثلاث سنين البطل بيعرفنا ان كل الناس حسدته لان كان موظف عادي واتجوز بنت اغنى واحد في البلد بس انا كنت فرحانه علشان اتجوزت حب حياتي وعلى الناحيه الثانيه بطلتنا بتبقى في مقابله بتحكي للصحافه ازاي اعرفت على البطل وبنعرف انها كانت بتدرس بره طول حياتها ولما اتخرجت رجعت كوريا وقررت تبقى متدربه في شركه ابوها الكل كان فاكرها موظفه عاديه وما يعرفوش انها تبقى بنت صاحب الشركه ووارثه كمان وفي مره كانت بتصور ورق لكن مت التصوير ما كانتش راضيه تشتغل واتعصبت وفضلت تضربها فجاه ظهر
(00:34) البطل اللي كان بيشتغل محامي في الشركه وراح وساعدها وافتكرته معجب بيها وبيحاول يلفت نظرها ولكن بطانه بيعرفها ان هو خاف على ماكينه التصوير مش اكتر انها تبوظ علشان كده قرر يساعدها وفضل بقى كل مره يساعدها علشان خاف عليها تنطرد من الشغل لانه كان فاكرها متدربه جديده وفي ليله رس السنه شافها وهي واقفه ومعهاش مظله استغل الفرصه وراح يتكلم معاها ولا بص بقى انا خريج جامعه سيول ومن عيله غنيه في الريف وعندنا اكث من 30 بقره ومستعد ست اتاني بيكي لو اطردت من الشغل وبيعرف لها ان هو معجب بيها وبيدي لها المظله بتاعته بيمشي تحت المطر هو بتضحك البطله على التصرف
(01:08) لكنها بتتاثر بحنيته وان هو رومانسي بتقع في حبه من اليوم ده وبتوافق تتجوزه لكن البطل لما عرف انها تبقى بنت صاحب الشركه خدها من اثيرها وقدم استقالته رجع للريف وحبس نفسه في البيت تعال اطرد نفسي قبل ما حد يطردني لكن البطله راحت له بالطياره بتاعتها ولما شافها وهي نازله من الطياره حاس انها ملاك جري عليها وحضانه وهو فرحان وبيحكي للصحافه ان بعدها اتجوزه منن ساعتها واحنا عايشين في سعاده وما فيش اي مشاكل بينا بنرجع للحاضر وبنعرف ان كل ده كتب وان هم بيمثلوا على الصحافه ان حياتهم مثاليه وطبعا بالعكس هم مش طايقين بعض وبنشوف محامي صديق للبطل وهو بيقول لزميله
(01:41) ان البطل عايز مساعدته علشان يطلق من مراته بيستغربوا من كلامه لان البطله غنيه واي حد يتمنى يتجوزها بيسالوه عن السبب بيقول لهم ان البطل مش مبسوط معاها وبيقول عليها مجنونه في الوقت ده بتوصل البطله للشركه بتكون عايزه تقفل محلات متعاقده معاهم لكنها بتعرف ان الباطل رافض الفكره بتست دعيه في مكتبها وبيحاول يق نحه يرجع في قرارها وبيقول لها اصحاب المحلات استثمروا فلوس كتير وحرام يقفلوها بس هي ما بتقتنع بكلامه بتقوله ان دي وظيفتك وبتطلب منه يرفع قضيه على اي حد يقف قدامها وبنتلي اجتماع وبتمشي بيزعل البطل من معاملتها ليه وانها مش بتحترمه قدام
(02:14) الموظفين بيروح مكتبه و بيطبع اتفاقيه الطلاق لكن بيجي له رساله من البطله بتقول له يجي اوضه العيله وبيضر يروح و بيلاقي اهلها عاملين اجتماع وما البطله بتقول لهم انا حجزت لكم معاد مع الدكتور علشان عايزاكم تخلفوا في اقرب وقت بيحاول البطل يقولها ان هو مش عايز يخلف دلوقتي بتقول له القر مش قرارك وان ده لمصلحه العيله لكن ابو البطله بيقول لها بالراحه عليه اشرب يا ابن قهوه اشرب يلا بس شد حيلك علشان عايزين نشوف جين بيقوله جين مين فحماه بيقول له حفيت اللي انت هتخلف هنسميها باسم عيلتنا لان دي تقاليدنا البطل بيتصدم ان هم مش بس عايزين يسموا
(02:46) بنته على مزاجهم ده كمان هيسجل باسم عيلتهم طب وانا فين طيب ما حدش شايفني ابوها انا طيب ان شاء الله في المستقبل يعني وبعد الاجتماع ما بينتهي بيحاول يتكلم مع البطله و بيسالها اذا كانت موافقه على كلامهم لكنها بتصدم وبتقول له ان هم عارفين مصلحتنا و ان بعد ما نخلف هم اللي هي تنوا بالطفل مش احنا بالله يا نهار اسود يعني ده كمان هم اللي يعتنوا بيه طب طب ايه طيب طب ما بلاش الموضوع من الاول وما نخلف احسن بقى معنا كده ما لناش لازمه خلاص بص يا ست الناس انا ما بقتش مستحمل ومش هعمل مقابلات صحفيه اجدف فيها وامثل ان انا مبسوط في حياتي وبيسيب
(03:15) وبيمشي بيروح يقعد مع صاحبه وبيفضل يشرب وهو بيعيط بيلوم نفسه علشان شكله حلو لانه بسبب وسامته البطله حبته وللاسف من بعدها وانا حاسس ان انا يش في سجن وبيستغل صاحبه من كلامه وبيفتكر بيهلس بيعرض عليه يوصله للبيت لكن البطل بيشاور له على اين قاعدين وبيقول له ان مراته بعتهم علشان يراقبوني وبيكمل مشي وهو بيعيط وبيفضل يزعق للاثنين اللي بيراقبونا يبطلوا يمشوا وراه بيرجع للبيت وبيقف قدام اوضه مراته وبنعرف ان كل واحد منهم بينام في اوضه لوحده وبيكون عايز يدخل ويقول لها ان هو مابقاش مستحمل العيشه لكن هو بيخاف وبيرجع اوضته ثاني
(03:47) بتحس البطله بيه وبتكون بتتفرج على صوره وهو بيضحك وبيكون باين عليها انها مخبيه حاجه ثاني يوم البطل بيبقى في الشركه وبيسمع الموظفين وهم بيتكلموا عنه بيقولوا عليه محامي فاسد وان حماه شغاله في الشركه علشان ينضف بلاويهم ده بيعملوه ك خادم عندهم بس البطل ما بيردش عليهم بيروح للسجن وده علشان يزور عمه البطله بتطلب منه يخرجها علشان تحضر ذكرى وفات والدتها وبنعرف ان ابوه هو اللي حبسها لانها ضربت مراته بالليل بنشوف الصحافه وهم قدام بيت العيله علشان يحضروا مراسم ذكرى مرات الرئيس في نفس الوقت البطل بيكون في المطبخ مع اجواز مراتات العيله وكانهم
(04:19) محبوسين يعني كلهم بيتعاملوا نفس معامله البطل وهم اللي بيجهزوا الاكل مكانهم وبنعرف ان دي تقاليد العيله وان هم بيعملهم كانهم خدهم فعلا بعدها اهل البطله بيقفوا قدام صوره جدتها وفجا عمتها بتدخل عليهم كانها رئيسه عصابه بيخاف الكل منها و بيتعصب الرئيس بيلوم البطل لانه قدر يخرجها في وقت شبه ده وبيقول له كنت استنى لبعد المراسم وبتقف العامه قدام صوره والدتها وبتفضل تشرب بتقول لها كويس انك مت وارتحت من العيله القذره ديت بتفضل تتخانق مع مرات ابوها وده لانها خطفت رجاله وخلت ابوها يقع في حبها وبعدها للاسف ام ماتت بحسرتها وبتفضل قدام الكل
(04:53) في الوقت ده موظف في الشركه بيقابل ابو البطره بيقول له ان هو هيقدم استقالته لان تعب من الشغل لكن الاب بيحس انها اهانه ليه لعيله وبيقول للبطل يدور وراه ويفضحه خيه يندم ويخليه عبره لاي حد يفكر يسيبنا بيستغرب البطل وبيقول له ان الموظف بقى له 20 سنه شغال في الشركه ما يستحقش المعامله ديت وان دي حريته حما بيقول له ما فيش حاجه اسمها حريه هنا دي تقاليد العيله اي حد يحاول يسيبنا او يطلق بنت من عندنا ه دمره البطل بيتصدم وبيراقب كده لانه كان بيفكر يطلق بنته ما بيكونش عارف هيهرب من العله دي ازاي ثاني يوم بيروح يقابل دكتور
(05:23) نفسي وبيحكي له عن معاناته وان هو عايش مع مراته وعيلتها ومش واخد حريته ده حتى في الشغل مراتي تبقى مديرتي وابوها مديرها وجدها مدير ابوها يعني عايش في سجن يا جدعان الدكتور بيستغرب من كلامه وبيسالوا ليه اتجوزها طيب من الاول وبيفتكر البطل فلاش باك لما البطله راحت له بالطياره وساعتها وعدته انها هتخليه سعيد ومش هتخليه يعيط ابدا وبيقول له انا كنت مغفل وصدقتها بيصعب على الدكتور و بيقول له طب ما تجرب تطلقها يا عم مش ده حل من الحلول بيقول له ما انا نسيت اقول لك حماه لو عرف ان انا بفكر بس هيدمر حياتي ده لو مش هيخلص عليا الدكتور بيتصدم وبيطلع موبايله
(05:55) وبيتصل بمراته بيقول لها انا بحبك والله العظيم بحبك ده انا اللي يشوف بلاوي الناس تهون عليه لوته بيقرر البطل يروح يزور اهله في الريف علشان يغير جو ويحسن نفسيته وبيروح لهم الارض بتاعتهم وبيفرحو لما بيشوفوه وبتعمل له امه الاكل اللي بيحبه بيفضل ياكل هو مبسوط وبيحس ان هو على راحته بالليل بيقعد معاهم وبيقول لهم ان هو قرر يطلق مراته بيتفاجؤو من الكلام وبيسالو عن السبب بيقول لهم انا مش مبسوط معاها لكن ابوه بيقول له ده سبب تافه ما انا قدامك اهو والله العظيم مش مبسوط مع امك وعادي البطل بيقول انا حاسس ان انا مسجون ومزلول اهلها بيعاملوني ان انا خدام
(06:26) وما بقاش فييه بينا اي حب زي الاول خالص وهنا اخته ووالده بيحاولوا يكن يرجع عن قراره لان مراته من عيله غنيه لكن بيكون مصمم خلاص بيسيبه وبيرجع للبيت وهو ماسك افقيه الطلاق بيدخل على مراته علشان يفاتحها في الموضوع لكنها بتصدم وبتقول له انا رحت المستشفى عرفت ان انا عندي مرض خطير وقدامي ثلاث شهور واموت البطل بتفاجئ من كلامها ما بيكونش مصدق ان هو يتخلص منها وبيكر يخبي موضوع الطلاق خلاص عنها بيمثل ان هو زعلان عليها وبيفضل يعيط وبيحضنوا وبيقول لها انا ما اقدرش اعيش من غيرك هفضل جنبك لحد لما تتعالجي وبتفتكر البطله فلاش باك لما راحت للدكتور وقالت
(07:00) له انها بتحس بصداع ودوخه بنسى كتير وبتعصب بسرعه والدكتور قلق من كلامها وعمل لها اشعه على دماغها قال لها للاسف انت عندك مرض نادر واول واحده تتصاب بيه في كوريا كلها والورم في حاله متاخره ومالوش علاج قدامك ثلاث شهور وتموتي بطله بتتصدق من كلامه مش مستوعبه لكنها بتفتكر انها كانت بتهلوس كتير وبتروح اماكن ما تعرفهاش من غير ما تحس وتتاكد فعلا ان الدكتور بيقول كلام صح نرجع للحاضر وبتكون منهاره بتقول البطل يعني انا لا بشرب سجاير ولا مدمنه كحول مشش معنى انا اللي يجي لي المرض ده يعني ايه ما لوش علاج امال العلماء راحوا فين شاطرين يطلعوا القمر
(07:33) ومش عارفين يلاقوا لي علاج بتاثر البطل بكلامها وبيحاول يهديها بلا احنا لازم نروح بكره للدكتور ثاني علشان نتاكد نامي بس انت وارتاحي لكن البطله بتقول له انا مش هعرف انام من التفكير وهو كمان بيقول لها ومين سمعك انا كمان مش جاي لي نوم وبعدها بدقيقه بينام على نفسه ان التعب ثاني يوم بيصحى وبيقف قدام المرايه وبيفضل يتامل في وسامته فرحان بقى وبيقول لنفسه كلها ثلاث شهور وارتاح منها من غير طلاق بيحاول يغير ملامحه وبيمثل ان هو زعلان بيدخل اوضتها وبيحاول يصح حاها لكنها ما بتردش عليه بتفاجئ وبيقول لها معقوله السرعه ديت بيقرب منها علشان يسمع نبضات
(08:04) قلبها لكنها فجاه بتفتح عينيها وبيتو تر بيضطر يدوقها الزبيب على اساس ان هو بيصحيها بتسيبه وبتروح تلبس علشان تنزل الشغل بيقع البطل على الارض من الخضه لانها عامله له رعب بيركبوا العربيه وبتخليه يسوق بيها بتحذر يعرف اي حد بحقيقه مراضها بصرب وبيقول لها بس دول اهلك ولازم يعرفوا بس هي بتتعصب وبتقولوا ان هم لو عرفوا هيوزعوا الورث بتع من دلوقتي وعلى جثتي لو حد خد مليم الباطل بيستغرب لانها على وشك الموت وكل تفكيرها فلوس فلوس فلوس وخلاص بس بيضطر يستحملها وبياخد للدكتوره علشان يتاكدوا من مرضها لكنه بيقول لها ان هو متاكد وانها خلاص في
(08:36) ايامها الاخيره وما بتقدرش البطله تستحمل وبتخرج من عندي والبطل هو اللي بيفضل مع الدكتور بيقول له بالله عليك قول لي هتموت امتى بالضبط علشان انا على اخري زعلان يا دكتور زعلان اكيد بعدها بيروح يقابل صاحبه بيقول له انا رجعت في كلامي ومش هتطلق من مراتي خلاص صاحبه بيستغرب وبيسالوا عن السبب بس البطل بيخاف يقول له قدام الناس وبيكتب له رساله بيطلب منه يقابله في مكان مهجور فعلا بيروحوا وبيكون باين عليهم كانهم بيهربوا ممنوعات وبيقرب رب من ودنه بيقول له مراتي هتموت كمان ثلاث شهور صاحبه بيتفاجؤو وهت وث انت كل ممتلكاتها البطل بيقول له
(09:08) ما تفكرنيش بخيبتي انت فاكر عيلتها سهله للدرجه دي دول خلوني امضي على تنازل على كل حقوقي من قبل ما اتجوز بنتهم بيتصدم صاحبه بيقوله بس انت لسه قدامك فرصه وان لازم ثلاث شهور دول تعملها كويس تخليها ترجع تحبك علشان تاسك فيك وتكتب لك كل فلوسها البطل بيتعصب وبيقول له انت فاكرني ماد حقير زيك ولا ايه مش انا اللي افكر في الفلوس ولما بيرجع للشركه بيبدا ينفذ الخطه بياخد ورد للبطله وبيضحك حقير ده كلب فلوس بيقول لها كل سنه وانت طيبه يا اجمل واحلى بنت في الدنيا بمناسبه ذكر زواجنا اللي انا مش فاكره بتستغرب البطله من تغيره المفاجئ وبتشوك فيه ولما بيرجعوا
(09:42) للبيت بتتفاعل انه محضر لها الاكل اللي بتحبه يا نهار ابيض وبيقعد جنبها وبياكل ل بايده يا نهار ابيض ده الخدام كلهم استغربوا بنفسهم ثاني يوم بيكونوا في اجتماع وفجاه البطله بتكح بيجري البطل عليها وبيقول لهم تطلبوا صحاف مراتي بتروح مني لكنها بيطمنوا انها كويسه والموظفين بيستغربوا من الافوره بتاعته لكنه مش بيقف لحد كده ده كمان وهم مروحين بيغطيها بالجاكيت بتاعه علشان يدفيها مش اكتر بيحط ايده على راسها علشان ما تتخبط وهي بتركب العربيه البطله بتقول له بقول لك ايه بص كفايه دراما بقى فضحتني لكن انا بيقول لها دي مش دراما دي الحب اللي انا كنت بداريه
(10:14) مستني الوقت الصح علشان ابينه ولما بيحس انها تضربه بيخاف وبيبعد ايده بالليل بيكون في اوضته وبيدور على النت على المرض اللي عندها عايز يعرف اذا كان حد منهم يتعالج ولا لا لكنه بيكتشف ان في حالات حصل لها معجزه وفضلت عايشه 30 سنه بتصدم وبينام على نفسه من الز زعل بتدخل البطل عليه وهو نايم وبتشوف اللي كان بيبحث عنه بتفتكره بيدور لها على علاج وعايزها تعيش بتتاثر وبتفتكر بيحبها ولما بيصحى بتعتذر له انها كانت ظالماها وشكت فيه ان هو فرحان علشان هتموت بتقول انا قررت ما استسلم واقاوم المرض انت الوحيد اللي وقفت جنبي وحبتني يا عيني ده لو عرفت الحياه
(10:47) هتموت من الصدمه مش من المرض ولما بتخرج بنهار البطل لان اداها امل في الحياه وممكن تعيش ثاني يوم البطله بتروح تحضر مهرجان كبير وهناك بتقابل واحده صاحبتها عربها بتغير منها كده بتفضل تلق حلا بالكلام علشان هي الوحيده اللي جوزها ما جاش معاها بتقول لها انا سمع اشاعات انكم هتطلق بتتغذي البطله من كلامها وبتدخل الحمام بتحاول تتصل بيه لكنه بيقول لها ان هو في المحكمه بتخرج وهي متعصبه العربه بتشوفها ثاني وبتقولها ان جوزها مش بيحبها ولا بيهتم بها اصلا انت على فكره غلطانه علشان فضلتيه عن ديفيد حبيبك القديم ما تعرفيش دلوقتي بقى ايه دنيته بقى غني
(11:20) وبتشر لها عليه كده وبيكون هو كمان في الحفله البطله بتتو وبتفضل تبعت رسائل لجوزها لكنه ما بيردش عليها بتحس بالاحباط وبتتكون هتقع لكن فجاه بيجي بطل من وراها و بيلحقها بتتفاوت شوفه وبيقولها انا حسيت انك محتاجاني فسبت المحكمه وجيت على وداني بتفرح بكلامه وبتمسك ايديه وبتعرفوا على اللي موجودين في الحفله وبتروح للعقربه وبتغازل ان البطل وسيم على عكس جوزها اللي عامل فلقه في شعره وبتقول لها ما يبقاش تاريخك كله فضايح وتيجي تديني نصائح ولو نسيتي انت مين بصي على نفسك من يومين بعدها ديفيد بيروح يتعرف على البطل وبيلمع له ان هو كان معجب بالبطله قبل ما تتجوزه
(11:53) لكن البطل مش بيتاثر بالكلام وبيسيب وبيدخل الحمام وهو متعصب بيقول يا ريتك اتجوزتها يا اخي و ريحتنا من العذاب اللي انا فيه لكنه لما بيخرج بيشوفهم هم واقفين مع بعض وبيحس بالغيره بيستغرب من مشاعره وبيخاف لا يكون لسه بيحبها بعدها البطله بترجع للبيت ووالدتها بتقول لها بيقول لك ايه الواد ديفيد ده انا عايزاكي تعزميهم عايزين نستفيد من علاقتك بيه كده وب بتضطر البطله توافق وتاني يوم بيروحوا كلهم بالطيارات بتاعتهم وبينزلوا منها بيمشوا مايه الناس الاغنياء بيبان عليهم العز والفلوس ما عدا البطل الغلبان كان ماشي لوحده وراهم لانه افقر حد فيهم وبيوصل
(12:25) للمحمل اللي هيصد فيها وبيكون الكل بيطبل لجد البطله فنان صياد محترف انت هانتر يا جدعان توم كروز في عصره يخرب بيت الجمدان يا خراب يا خراب ايه ده يا جدعان ما عدا البطل قال لهم انا ما شفتش حاجه هي في حاجه وعت اصلا بيحسوا بالاحراج وبيقولوا له انت ايش عرفك انت من كتر الرصاص اللي كان بيضربه عينك ما تلحق تلمع بص دشم للحمام كله اللي طاير الدنيا دمار بعدها بيتوزع علشان كل مجموعه اصطاد حيوان مختلف وبيحس البطل ان في حد قريب منه لكنه بيطلع ديفيد والاثنين مشتاقين بعض طبعا وفجاه بتظهر غزاله قدامهم بيستعد ديفيد علشان يصطاد لكن البطل بيضرب طلقه في الجو علشان
(13:01) يحذرها وبيخليها تهرب وبيفضلوا بقى باصين لبعض بساط تحدي في الوقت ده بتدخل البطله منطقه الخنازير البريه من غير ما تاخد بالها وفجاه بتبدا تهلوس بسبب المرض وبتتخانق وما بتبقاش شايفه حاجه بيظهر خنزير بري من وراها وبيه جم عليها بتتو البطله وبتخاف بيمر قدامها شريط حياتها وبتحس ان هايت قربت بتغمض عينيها البطل بيوصل في الوقت المناسب وبيقف قدامها وبينج ح يصطاد الخنزير بينقذ حياتها الكبير ابن الكبير وبيطمن عليها وبيسال انت كويسه بتت مفاجئ كده وبتقول له انت خايف عليا بص له كده وهي متاثره وهان عليها تدي له حياتها كمان وبتفتكر البطله
(13:35) فلاش باك وساعتها كانت خارجه مع البطل في موعد قبل ما يعرف انها من عيله غنيه جاب لها الايس كريم اللي بتحبه وقال لها انا ملاحظ عليك ان انت بتلبسي هدوم واسعه بيفتكرها فقيره ولابسه هدوم امها القديمه بتصعب عليه وبيعد ان هو يشتري لها هدوم جديده البطله ضحكت على كلامه وكانت عايزه تقول له ان الهدوم ديت اغلى من حياته لكنها اتاثرت ببراءته وحست ان هو الوحيد اللي مش طمعان فيها بنرجع للحاضر بتتاثر باللي عمله ان هو خاطر بنفسه علشان ينقذها وبتعرف ان هو لسه بيحب بها بيوصل ديفيد علشان يطمن عليها بس البطل بيبعده بيقول له معلش مراته عايزه ترتاح و بياخدها
(14:04) وبيسيب لوحده بتمشوا مع بعض لكنها بتتكعبل ورجلها بتتعور ويضطر البطل يشيلها بيسالها هوانا كده ب افر بتقول له هعديه لك المره دي بس علشان انا مصابه وما بترضاش تعمل له اي حاجه بتكلبش في رقبته بس وهي مبسوطه وحاسه بالامان وبيرجعوا ليلتهم وبيتفك ان هو شايلها وبيفتكر بيحبوا بعض بيفضلوا بقى يتكلموا عن البطل وبيشكر فيها علشان انقذ حياه بنتهم واصطاد الخنزير لكن امها ما بتكونش طايقاها وبتقول لهم ان اكيد كان محظوظ لان اول مره يروح يصطاد معاهم اصلا وازاي قدر يصطاد خنزير البطله هنا بتدافع عنه بتقول لهم ان هو كان قناص في الجيش
(14:35) وبيعرف يستخدم الاسلحه كويس علشان كده قدر ان هو ينقذني في الوقت ده بيكون البطل في الغابه وبيكتب ان السلك مقطوع بيعرف ان في حد حاول يخلص منها بيرجع ليلتها وبيقول لهم اللي عرفوا و بيتفاجؤو من الكلام وبيكر الجد يراجع كاميرات المراقبه بنفسه ابو البطله بيعجب بيه وبتفكير لان انقذ بنته لا وكمان عرف مين اللي عمل كده وبيبدا يعملوه كويس وبيحطوا له الاكل اللي بيحبه بيفضل البطل ياكل وهو مستغرب وبيقول اكيد هيسم موني بيدخل عليهم ل مزارع ومعاه الكلب بتاعه وبيعجبني وبيعرض عليه يشتريه منه بس المزارع بيعتذر له بيقول له انا بعتبر الكلب جزء من عيلتي وما اقدرش اتخلى
(15:07) عنه بيسمعه ديفيد وبعد العشا بيروح للمزارع وبيقول له بيقول لك ايه الكلب ده يلزمني بمليون دولار هتبيعه ولا هرجع في القرار بفاجعة بيضطر يسيبه وبيدخل كده وبتسحب علشان ما تحسش بيه لكنه بيفاجئ انها لسه صاحيه وبتطلب منه يساعدها لانها مصابه وبتوتر وبيعمل كده بعدها بيستعد علشان ينام جنبها لكنها بتقول له بقول لك ايه ادخل استحمه الاول وغير هدومك بيضطر يسمع كلامها وهو خايف بيفضل في الحمام مده طوي على امل انها تنام في نفس الوقت الباطله بتفتكر لما انقذها وبتكون مشاعرها متلخبطه وبتحاول تتحكم في نفسها لكنه لما بيخرج بتفضل بص عليه وبتعجب بوسامته بتتو وبتقول
(15:55) له بيقول لك ايه نشف بقى شعرك كده انت فاكر نفسك هتون كروز انت واد خلبوص نشف شعرك وتعال نم وكل واحد ينم وباصص للحيطه بعدها بيكونوا نايمين جنب بعض لكنها بتتو وبتسال انت نايم باللا الصراحه انا مش متعود انام جنبك بتقول له احنا نمنا في نفس الاوضه قبل كده اصلا اه تصدق تفتكر يا ابني ايام زمان لما كنا بنزور الريف ساعتها الوقت اتاخر والبطل قال لها تبات في اوضته وهو هينام في الصاله واضطرت توافق لكنه ما كانش على بعضه وخبط عليها قال لها القمر شكله حلو تيجي نتفرج عليه وهي فرحت ووافقت على طول سمحت له يدخل الاوضه وفضلوا يتفرجوا عليه طول الليل لحد
(16:28) لما ناموا على نفسهم من الت تعب وهم حاضنين بعض وبنرجع للحضر وبتسال هو انت عايز تحضرني بيتوتر وما بيعرفش يرد بتقول له انا بهزر خلاص وبتنام ثاني يوم بيروح المزارع لديف بيدي له الشيك وبيتر جاه يرجع له الكلب بتاعه لانه حاسس بالندم علشان كان بيعتبره فرد من عيلته لكن ديفيد بيرفض وبيقول له انا خلاص اشتريته وبقى بتاعي وقررت اخلص عليه وبيوجع ناحيته لكن البطل بيوصل وبيمنع بيقول له اللي انت بتعمله مش قانوني وبيفك الكلب وبيرجع للمزارع وبيستغل من تصرف ديفيد وبيسالوا اللي بتعمل كده بيرد عليه ببرود وبيقول له ايه الفرق ما بين كلب متربي مات وكلب
(16:59) بشوارع مات الاثنين نفس الموت بعدها بيسيبه وبيرجع ولما المزارع بيروح البيت بيقول لمراته ان كلام ديفيد فكرني بكلام طفل يتيم من 20 سنه قتل كلب ولما الضابط ساله ليه عملت كده قال له اشمان كلاب الشوارع عادي تموت لكن الكلاب المتربيه لا وبيشك ان هو نفس الطفل السايكو بعدها الجد بيراجع كاميرات المراقبه وبيشوف شخص وشه مش باين بيقطع السلك وبيحس ان حياتهم في خطر وبيقروا يرجعوا من رحله الصيف لحد لما يعرفوا هو مين ثاني يوم البطله بتروح الشركه لكنها بتفضل تبص على جوزها وهو بيشتغل وبتتاكل الوسيم بتكون مستغربه تصرفاتها ونفسها بتروح للدكتور وبتحكي له
(17:32) عن الحاجات اللي بتحصل معاها بتقول له انا دايما كنت اسيه وما عنديش مشاعر لكن دلوقتي بقيت بتاثر بسهوله وب تعاطف مع الناس لدرجه ان انا اديت اجازه لموظف مراته بتولد وشفت قطه جعانه حطيت لها اكل انت مقتنع حطيت لها اكل ما بتكونش فاهمه نفسها بلا دكتور حطيت لها اكل بجد لا لا اللي بيحصل معاك ده بصي انا حاسك مش هتموت قريب او ممكن علشان هتموت قريب بقيت عاطفيه اكتر بتقول له الله يبشرك بالخير لكنها بتتحدي وبتقوله بص انا ان شاء الله مش هموت قريب بسبب المرض وبتسيب وبتمشي وهي متعصبه في الوقت ده بنشوف ديفيد وهو قاعد مع خدامه العيله وبتقول له انا نفذت
(18:05) اللي طلبته مني لكن البطل هو اللي وصل قبلك وانقذها وبيضع كده ان هو المجرم اللي بندور عليه او مش مجرم هو كان قصد يعمل التمثيليه علشان يبان بطل قدامهم وتقع في حبه وبيحاول ان هو يفرق ما بينها وبين جوزها بعدها البطل بيروح يقابل صاحبه بيقول له بص حط في بطنك بطخه صيفي كل حاجه ماشيه حسب الخطه مراته قربت تثق فيا لكنه ما يعرفش ان في مصيبه هتحصل في الوقت ده اخت وجوزها رايحين يقابلوا البطل علشان يكنها تطلعش من البطل فلما بيوصلوا للشركه بتقول لهم السكرتيره ان هم لازم ياخدوا معاد معاها الاول بتتعصب اخت البطل وبتقول لها انت ما تعرفيش احنا مين ولا ايه
(18:37) البطله بتسمعهم و بتاخدهم معاها للمكتب بتاعها بتفضل اخت البطل ترغي معاها بتقول لها ان اخوها ده ما بيفهمش وان هو المفروض يبوس ايده علشان متجوز واحده زيك البطله لسه مش فاهمه اي حاجه برده وفي اللحظه اللي اختها بتقرر تقول لها ان البطله عايز يطلقها بتدخل السكرتيره وبتقول للبطله ان الاجتماع بدا وتضطر تستاذن وتروح علشان تحضره وها بيوصل البطل وبيعرف ان اخته جت الشركه وقابلت مراته بيتصدم وبيتصل بقى عشان يلحقها لكن في اللحظه ديت اخته بتبعت رساله للبطله بتطلب منها ما تطلق منه ولما بترد عليه بتتفجر جع في كلامه ومش هيطلقها
(19:07) بس بتقول له انا بعتت لها رساله بتعصب البطل وبيحاول يتصل بمراته علشان ما يخليها تقراها لكن ديفيد بيشوف موبايلها وبيقفل علشان ما تكلمهوش ولما البطله بترجع من الحمام بساله ديفت عن علاقتها بجوزها بقول ان وكن متردد وهو بينقذ ك من الخنزير بتتفاعل البطله من كلامه لكنها بتقول له على الاقل هو انقذني مش ازايك كنت واقف بتتفرج في الوقت ده البطل بيبقى مستنه قدام البيت وهو قلقان ولما بتوصل بيجري عليها لكنه بيفاجئ انها شاربه ومش في وعيا بينزلها من العربيه وبيس نها علشان يدخلها البيت وبيكون مستغرب لانها مش متعوده تشرب بتقول له كنت عايز اجرب
(19:37) حاجه جديده بس قبل ما اموت لكنه ما بيكونش مركز معاها وبياخد شنطتها علشان يمسح الرساله قبل ما تقراها لكنه بيتفاجؤو جري عليها علشان يلحقها وبيقرب منها بيمسك ايديها علشان يوقفها وبيفضلوا باصين لبعض لكنه بيتوتر وبيحاول يبعد عنها لكنها بتمسك فيه وبتقول له انا قلت لك اني عايز اجرب حاجات جديده جي اجرب ادوق الزبيب كده بتصدم من اللي حصل وبتكون مشاعره متلخبطه بيفضل بصص على الموبايل وهو الان برده بيدخلوا البيت وبيوصل لاوضتى لكنها قبل ما تدخل بيمسك اده علشان ياخد الموبايل منها بتفتكره عايز يدخل معاها وبتسيب الباب مفتوح بيستغل البطل
(20:13) انها في الحمام وبيدخل الاوضه وبيحاول يفتح الموبايل بيفضل يجرب تواريخ عيد ميلادها اييد جوازهم عيد ميلادي اي حاجه طيب لكن ولا واحد بيطلع صح لحد لما بيجرب تاريخ معين و بيتفاجؤو كان عايز اطمن عليها بتفرح باهتمامه وبتعرض عليه يساره مع بعض لكنه بيقول لها بيقول لك ايه انا هسيبك ترتاحي وبيخرج من الاوضه بتبقى مبسوطه لانه خايف عليها ماه ما تعرفش اللي فيها بيرجع لبطل اوضته وهو مرعوب من اللي عمله بيفتكر لما فتح موبايلها بالتاريخ اللي كتبه وبنشوف فلاش باك وهم عند دكتور الاطفال وساعتها قالت لهم ان البطله حامل وانها هتولد في
(20:48) التاريخ ده وكانوا مبسوطين بالخبر ولما رجعوا للبيت فضلوا يجهزوا اوضه الطفل اللي هيجي والبطل ما كانش مصدق ان هو هيبقى اب بس يا ترى ايه حصل علشان يغير مجرى التاريخ نرجع للحاضر يدخل البطل اوضه ابنه اللي كان نفسه فيه وبيكون حزين وخلاص هنعرف ايه اللي حصل بعدين يعني ثاني يوم بيروح للبطله وبلاقيها بتشرب عصير وبيفتكر امبارح لما ديفيد قال لها تشرب علشان صحتها تتحسن بتعصب وبيقول لها ايه رايك هعمل لك شاي احسن لكنها فجاه بتبص له وبتقرب منه بتوتر وبيفتكر دواق الزبيب للمره الثالثه بيغمض عينه لكن هي بتشيل حاجه من على كتفه بس وبيدخل الحمام وهو
(21:20) حاسس بالاحراج بيستغرب ليه قلبه ودق لما قربت منه بعدها بيجهزوا نفسهم علشان يروحوا للشغل لكنه بينبر بشكلها بيفضل سرحان في ح وتها وجمالها لدرجه ان هو ما كانش سامع هي بتقول ايه حتى وهم في الشركه بيفضل باصص عليها وما بيعرفش يركز في شغله بيحاول يقنع نفسه ان هو بيراقبها مش اكتر لكنه لما بيشوفها بتضحك هو كمان بيبتسم تلقائي بيكون مستغرب تصرفاته ومشاعره المتلخبط بيروح يقابل صاحبه وبيحكي له عن اللي بيحصل بيحذر صاحبه وبيقول له خد بالك انت كده في خطر وممكن تقف في حبها تاني وتبوظ الخطه لكن الباطل بينكر وبيقول له عيب عليك انا بمثل ان انا مهتم بيها بس
(21:52) علشان خلاها تثق فيا لكنه بيكون بيضحك على نفسه وهو بيحبها وبيفتكر لما شافها بتتكعبل وكانت هتقع صرخ بصوت عالي علشان يلحقها لكنه حاس بالاحراج واستخبى علشان ما حدش يشوفه وده قرر يشتري لها جزمه من غير كعب وراح قدمها لها علشان يضمن انها ما تتكعبل ثاني لكن البطله قالت له انا عندي جزم كتير وكلهم براندات غاليه ومستحيل البس نعر خشش بدها يعني لكن بعدها شافه وهي لابساها وفرح وبالليل بيكون سهران مع صاحبه فجاه بيجي له رساله من انها بتساله هيرجع امتى علشان عندها خبر حلو بيقول بس الخطه نجحت واجيت قررت تكتب لي ممتلكاتها بيرجع للبيت وهو مبسوط وطير
(22:25) من الفرحه بيقرر ياخد لها معاه هديه كمان وبيشتري لها البسكوت اللي بتحب ببه والبطله بتفرح بيه وبتشكر وبتدي له الظرف وبتقول له افتحه بيكون فرحان ومتوقع ان دي الوصيه اللي كاتبتها له لكن لما بيفتح الظرف بيتفجر انها رساله من مركز علاج في المانيا وبتقول له البطل ان هم عرفوني ان في امل يعالجوني من الورم بنسبه ان انا اعيش 50% بتشكر وبتقول له انت اللي ادتنا امل في الحياه بتصدم البطل من كلامها وبينزل يجري في الشارع وهو بيرقع بالصوت بيتخيل حياته معاها ثاني لو فضلت عايشه وان هو هيرجع خدام عندها وبيقول لنفسه مستحيل استحمل لازم اطلق منها وبتخيل ان
(22:56) هو راح لها وطلب منها الطلاق وقتها تعص صبت وقالت له عاييز تطلق مني من عينيا وطلعت مسدسه واديت له واحده في نص دماغه وبينار وبيرجع ثاني للواقع وبيروح لاوضه وبينام على نفسه من التعب ثاني يوم بيشوف البطله وامها بتزعلها لكنها بتدوخ وكانت هيغمى عليها بيجري بسرعه وبيحب ل ما تقع وبياخد علشان ترتاح وبيدي لها الدواء بيقول لها انت لازم تعرفي اهلك بحياه مرضك لان دي انانيه منك فبتعطي انها خايفه عليهم لان كان عندي اخ ومات للاسف وكان وقتها مصدومين ومعرفوش يقاوموا اللي حصل ما بالك دلوقتي لو عرفوا ان انا كمان تعبانه واحتمال اموت انا واثقه ان انا
(23:28) عالج وهعيش وما فيش داعي اخليهم يقلعوا عليا بتطلب منه يسيبها لوحدها علشان ترتاح في الوقت ده بنشوف ديفيد وهو قاعد مع خدامه العيله وموظف في الشركه وبيكون هو كمان جاسوس عنده وبنعرف ان هو بيخطط علشان يستولى على الشركه وكل ممتلكاتهم علشان يجبر البطله تطلق من البطل وترجع له ثاني يوم بنشوف شاب وحبيبته في شركه البطله وهم بيتكلموا مع موظفه وبيكونوا عايزين يرجعوا منتج اشتروه من ثمان شهور بس شفت عزيزي المشاهد ثمان شهور بس وبتفضل الموظفه تعاملهم باحترام بتقول لهم يا ماينفعش والله ممان شهور كتير بتعصب الشاب وبيرفع يرفع ايده وكان هيضربها بس البطله بتوصل
(24:01) في الوقت المناسب بتنقذ وبتمسك ايده وبحذر لو قرب منها تنمه بتصورها يا حبيبه الشاب وبتهدد انها ترفع عليها قضيه وتطلب تعويض لكن بطلتنا جامده جموده ما بتخافش بتقلب الترابيزه عليهم بتقول لهم انا جوزي محامي شاطر واخليه يرفع عليكم قضيه بتهم التعطيل الشغل والتعدي على موظفه وان عندها شود على كلامها ويلا بقى نشوف مين فينا هيكسب في القضيه وبيعجبني بشخصيتها القويه بيقفوا في صفها وبيخاف الشاب وبيهرب هو وحبيبته من الشركه وبعدها بنعرف ان ابو بطلنا هيرشح نفسه لمنصب عمده القريه في الريف وبيعمل مؤتمر وبيتكلم مع الاهالي علشان يدعموه لكن ما حدش بيقف في صفه
(24:33) وبيقولوا له انت مفكر نفسك مين ده حتى مراه ابنك الغنيه بتستعر منك وعمرها ما جت تزورك بعد الجواز بيتوتر وبيحس بالاحراج من كلامهم لكن فجاه بتوصل البطله بعربيتها الفخمه لا ووراها عربيات ثانيه كتير وبتفاعل الكل لما بيشوفها والدنيا بتتقلب وبتنزل تسلم على الاهالي وبتقف جنب حماها بتقول له انا في ضهرك يا عم وما تقلقش بتبدا توزع هدايا من شركتها للاهالي وبيكونوا مبسوطين ومش مصدقين ان الهدايا الغاليه دي ليهم والكل بدا يهتف باسم حماها وبنعرف ان اخت البطل هي اللي بعتت لها رساله وطلبت منها تيجي لان ابوها مترشح للانتخابات ومحتاج دعمها علشان يكسب
(25:05) وتصل ام البطل بيه وبتعرفوا الحق مراتك عندنا وعزمت اهل القريه على وليمه كبيره الكل مبسوط وفرحان تعالى يا ابن الموكوس بتفاجئ باللي سامعه و بيقرر يروح لها وفي الوقت ده بتدخل البطله القطه وبتتفرج على صور وهو صغير وبتلاقي شريط اغاني وبتقعد قدام البت اسمها وهي مبسوطه بيروح طفل يتكلم مها وبتعرف ان هو ابن اخت البطل بله على فكره انا مهوس بالعربيات نفسي اركب عربيتك مره واحده حتى بتتاثر بكلامه وبتقوله للسواق ياخده يلف بيه القريه كلها لكن وهي راجعه فجاه بتبدا تهلوس بسبب المرض بتتخيل الحقول والزرع اللي حواليها بيسبل ويموتوا بتخاف وبتقع على الارض
(25:38) وبتفضل تعيط بدا البطل بيوصل للقريه وبيفرح الاهالي لما بيشوفوه و بيرحبوا بيه بيشكرو على الهدايا اللي مراته جابتها لهم بيحاول يتصل بيها لكنها ما بتردش ولما بيروح للبيت بيشوف سماعه الاغاني واقعه على الارض وبيعلق عليها بيركب العجله بتاعته بيفضل يلف في القريه ونادي عليها بيعدي الليل وهو لسه بيدور وبينج ان هو لاقها في الاخر وبيكون شكله متبهدل وبيزعق لها بيسالها كننت فين وليه ما بترديش لكنها ما بترضاش تقول له اللي حصل معاها بتقول له انا مش صغيره كنت بتمشى بس وبتعصب من ردها بيقول لها الحق عليا فعلا ان انا خفت عليكي بيسيبها وبيرجع لكنها
(26:09) بتشوف هدومه وهي متبهدله وبتعرف ان هو كان بيدور عليها طول اليوم بتعيط وبتنادي عليه بتعترف لي انها ما تعرفش جت هنا ازاي انا خايفه وبنهار من العياط المرض بدا يزيد عندي وانا ما عادتش عارفه ايه اللي بيحصل لي البطل بيتاثر وبيشوف وه متعوره وهدوم عليها طين بتصعب عليه وبيجري عليها بيحضنها علشان يطمنها فبتصير كبها وراه العجل لا بيمشوا و بيضطروا يقعدوا تحت مظله لان الجو بيمطر وبيشكر علشان جت القريه تدعم والده في الانتخابات وبيكون متاثر باللي عملته وبتظهر العيله وهي بتدور عليها في كل حته بتتاثر البطل ان هم خايفين عليها بعكس عيلتها الحقيقيه اللي
(26:42) بيتمنوا موتها وبياخد البيت علشان ترتاح وبتدخل مع البطل لا اوضته بيفضل يهتم بيها وبينشف لها شعرها بتتو البطله وبتفضل بص عليه بتحس انها وعد في حبه من ثاني بتحاول تغير الموضوع بقى علشان ما تبينش في الوقت ده عيله البطل بيتفقوا مع بعض ان هم هيخلوا موضوع طلاق ابنهم بالبطل طل سر لان علاقتهم اتحسنت لكن جوز اخته بيتوتر كده وبيقول لهم انا للاسف حكيت لواحد صاحبي فبيقول له الحق روح له بسرعه خليه ما يقولش حاجه وفعلا بيطير على هناك صاحبه بيقول له عيب عليك سرك في بير انا ما قلتش لحد غير امي بيقول له دي مصيبه اكيد نشرت الخبر صاحبه بيطمنوا ان عندها زهايمر
(27:15) وبتنسى كل حاجه بعدها البطل بيلاحظ انها متعوره وبيطري يعقم لها الجرح بيحط لها لزقه طبيه وبتفرح بالاهتمام وبتشكر بيفضلوا يبصوا لبعض وبيحس ان مشاعره متلخبطه وبيقرب منها علشان يدوقها الزبيب لكنه بيتوتر وبيسيب وبي يخرج وبيفضل اتمشى تحت المطر وبيوم نفسه على اللي كان هيعمله وبيبقى جواه شخصيتين واحده بتحب البطله عايزه ترجع لها وتصلح العلاقه ثاني وواحده بيكرهها وعايزه تموت علشان يرتاح منها بيروح يقعد مع جوز اخته لكنه بيفتكر اللي حصل وبيفضل يشرب علشان ينسى وبتكون البطله مستغربه من تصرفه وافتكرته هرب علشان خايف منها بتقول لنفسها هوانا ابعض ولا ايه
(27:49) وبتفكر تبعت له رساله لكنها بترجع في كلامها بتحاول تنام علشان تبان انها مش مهتميه لكنها ما بتعرفش وبتكر تروح له وهناك بتسمع وهو بيقول انا مش هرجع لما هي تنام وبتفتكر و بيكرهها وبترجع وهي زعلانه لكنه بعدها بيكمل كلام بيقول انا لو رجعت وهي صاحيه مش هقدر اتحكم في مشاعري وبيفضل يشرب لحد لما بينام على الارض من التعب وبيفتكر فلاش باك في اول جوازهم وساعتها رجع البيت ولقى البطله بتفضي اوضه الطفل وبيسال بتعمل كده ليه بتقول له خلاص ماعادناش محتاجينها للاسف الطفل ما عادش موجود بعصب من الكلام وبيفتكر مش هممها ولا حاجه ومن ساعتها قرر يسيبها ويبات في
(28:23) اوضه الطفل لوحده لكنه كان بينهار وبيفضل يعيط وهو مقهور وفي نفس الوقت البطله كانت ماسكه صوره الجنين وهي زعلانه ورغم كده كانت بتمثل انها قويه نرجع للحاضر وتاني يوم بيرجع البطل لاوضه وبيتفك انها لسه صاحيه وما نامتش من امبارح علشان تمشي بدري وما بتكونش طايقاه بتخرج وبتتفلسف ان هم بيحبوها لكن الست اللي عندها زهايمر بتروح للبطل وبتقول له الطلاق يا ابني مش حل كويس وهنا البطله بتسمعها وبتست لكن ابنها بيتوتر وبيقولها انها كبيره في السن وبتخرف وبتركب البطن عربيتها وبتمشي من القريه وبيرجعوا للبيت وبيكون ديفيد مستنيه ومعاها مظله علشان يحميها من المطر
(29:00) وبياخد وبيدخل جوه طبعا البطل بيتضايق وبيحس بالغيره ولما بيدخل البيت بيساله بيعمل ايه في البيت هنا ديفيد بيعرفوا ان ام البطله عزمت عل اقعد معاهم هنا علشان ابقى قريب من الشركه وبيدخل البطل قطه وهو متعصب بيكون عايز يمشي من البيت كله لانه مش طايقه تاني يوم بتروح البطل المستشفى علشان تعمل اشعه وهناك بتشوف الموظف اللي كانت اديته اجازه قبل كده بتقول له ابنك عامل ايه انت مش كنت واخد اجازه علشان مراتك بتولد لكنه بيقول لها ان هو تعبان وموجود في الحضانه بتقول له خلاص انا هدفع تكاليف علاجه كله لحد لما يبقى كويس بيفرح الموظف وبيشكر في الوقت ده بيجي للبطل
(29:31) مكالمه من المزارع صاحب الكلب بيقول له ان هو لقى كارت ميموري واقع البطل بيتفاجؤو بيبعت حد ياخده منه بعدها بيوديه لمحل موبايلات وبيطلب منه يرجع الملفات المحذوفه نروح للبطله اللي بترجع الشركه علشان تحضر اجتماع وفجاه بتبدا تهلوس بتشوف حواليها للج وبتتويج بس بيجي ديفيد وبيحضنو ان يطمنها وبيكون مستغرب حالتها وبيطلب منها ترتاح بس هي بترفض بتقولوا انها كويسه وبتمشي معاه علشان يروح الاجتماع في نفس الوقت البطل بيبقى راكب الاسانسير وبيخرج على عشان يتفاجئ ان هم الاثنين مع بعض بيحاول يطمن عليها لكنها بتتجاهل وبتمشي ولما بتخلص شغل بتروح
(30:04) المستشفى علشان تكمل علاج لكن وهي خارجه من عند الدكتور عمتها بتشوفها وبتتفلسف عمتها وبتحضر علشان تواسيها ولما بتركب عربيتها بتحاول انها تتصل بصاحبتها اللي كانت مريضه وهنا الصدمه ماتت بتنهار وبتفضل تعيط بالليل بتكرر البطله تسافر مانيه لوحدها علشان تكمل علاجها وبتقفل موبايلها علشان ما حدش يوصل لها لكن البطل بيعرف من عمتها وبيروح يقعد مع صاحبه وبيمثل ان هو مش مهتم لكنه بيشوف الطقس في المانيا وبيكون قلقان عليها وبيتفرج على فيديو للبطله وهي في مقابله صحفيه وكانت بتقول انها بتحلم بعد ما بتخلص شغلها تسافر مع جوزها بيتاثر بكلامها وبيعيط
(30:46) بيقرر يروح لها علشان يقف جنبها وهي في مرضها ثاني يوم بيركب عربيته وبيروح للمطار علشان يسافر لها بعدها البطله بتكون نازله من على السلم بتحس بالتعب وبتقعد ترتاح وبتقع الجزمه بتاعتها لكنها تسمع الصوت البطل بينادي عليها بتفضل تبص كده وبتفتكر انها بتهلوس بسبب مرضها بس فجاه بيظهر قدامها وبيقرب منها بيلبسها الجزمه بتاعته وبتتصالح ان هو قدامها بجد وبيحبها بتساله انت عرفت مكان ازاي بيقول لها ان ده المكان اللي قضينا فييه شهر العسل حسيت ان انا هلاقيكي هنا انا اسف ان انا سبتك تسافري لوحدك واوعدك هفضل جنبك لحد لما تتعالجي بتعيط وبتحضر بتقول له انا مش
(31:21) عايزه حد غيرك جنبي بتاثر البطل بحنيتها وبيقرب منها وبيدوق الزبيب وفي الوقت ده بيستغل ديفيد ان هم مش في البيت بيت وبيدخل يفتش في اوضتهم واللي بيساعده هي مراه اخو البطله وبنعرف ان هم متعاونين وبيفضل يدور لحد لما بيلاقي خزنه في مكتب البطل وبيست نتج ان هو محتفظ فيها بسر خطير وبالليل بيقعد ابطالنا مع بعض بتقوله البطله ان الدكتور رفض يعالجها لان حالتها متاخره وبتوصل على الحاجات اللي يعملها بعد ما تموت لكنه بيقطع كلامها بيطلب منها ما تستسلمش وبيقول لها ان هو واثق انها هتخف وتعيش وهنكمل حياتنا مع بعض بيرجعوا للفندق وبيكونوا متوترين من بعض بتقولوا
(31:55) البطله انا هروح اوضتي وانت انام في المكان اللي تحب فهو بيروح وراها بيقول لها انا عاييز انام معاكي في نفس الاوضه بس مش اكتر بتتو البطله وبتقول له ماشي عادي بس هو بيحس انها مش راضيه يعني فبيقول لها خلاص هسيبك براحتك لكنها بتمسكه من ايده بتقول له انت رايح فين ده انا ما صدقت وبيفضلوا بقى قاعدين جنب بعض وهم مكسوفين تقريبا عايزين حد يفكروا ان هم متجوزين وبتحاول البطله تكسر التوتر وبتقول له ابقول لك ايه انا محظوظه ان انا متجوزه واحد زيك مش طمعان في فلوسي ودايما بيهتم بيا وبيخاف عليا وبتفكر لما قرب منها علشان يطمن عليها ويسمع نبضات قلبها
(32:27) البطل بيتوتر من كلام لانه كان عايزها تموت اصلا النهارده قبل بكره بعدها بتنام على نفسها من التعب وبيفضل باصص عليها بتمسك ايده وهي نايمه وبيحس بالذنب ان هو كان عايزها تموت فبيضي طول الليل يدعي على اساس انها تعيش ثاني ثاني يوم بيروح يقابل الدكتور بيقول له ان هو محامي وبيهدد ان هو هيرفع عليها قضيه لو ما عجش مراته ليه بتقول حالتها متاخره بيخاف الدكتور وبيقعد ان هو هيحاول لمره اخيره لكن الامل ضعيف ولما البطله بتعرفي ان في فرصه انها تتعالج اصلا بتفرح وبتشكر البطل لانه رجع لها الامل مره ثانيه في الوقت ده بنشوف ديفيد وهو رايح لمحل الموبايلات وبياخد
(32:58) الممر لل المزارع لقاه لان في دليل ضده ويا ترى عرف منين بعدها بنشوف خدامه العيله وهي بتزعق لمرات اخ وال البطله وبنعرف ان هي اللي ساعدتها تتجوزه علشان تبقى جاسوسه وتساعدها هي وديفيد وبتوري لها صورتها اللي ظهرت فيها وهي بتحاول تقطع السلك وبنعرف ان هي اللي حاولت تتخلص من البطله لما كانوا بيصطادوا بعدها الخدامه بتجيب موظف علشان تفتح خزنه البطل وتعرف هو مخاب ايه وبتتفلسف من اللي بتشوفه في الوقت ده ابطالنا بيكونوا رايحين يركبوا القطر وواحده اجنبيه بتعدي من قدامهم وبتعجب بوسام البطل وبتعاكس لكن البطله بتتعصب وبتقول لها جيت متاخره خمس سنين يا حلوه
(33:32) ده جوزي يلا ورينا جمال خطوتك البطل بيفرح انها بتغير عليه وبياخد ه وبيروح يتفسحوا علشان يصالحها بيفضلوا يلفوا في المدينه وبيقضي وقت لطيف مع بعض وهم مبسوطين وبتقف قدام محل بيبيع تميمه تجيب الحظ السعيد بتقول له انها خرافات ومش مؤمنه بيها لكنها بتشتري واحده علشان تجربها وبعدها بيروحوا للمستشفى علشان تبدا رحله العلاج وبيشوف البطل وهي زعلانه وبيفتكر خايفه وبيسال ه مالها لكنه بيتفاجؤو بيضحك وبيقولها انها لسه راشقه علشان يدي لها ثقه في نفسها وبتنادي لها الممرضه علشان تبدا علاج وبتروح البطله معاها لكنها بتشوف طفل وبتحس انها تعرفه
(34:07) بتفضل تجري وراه بيحس البطل بغيابها بيسال الممرضه عنها لكنها بتقول له انا شفتها في كامير المراقبه وهي بتخرج البطل بيتصدم وبيقول لها هتخرج تروح فين المفروض بتتعالج بيخاف وبيبدا يجري علشان يدور عليها بيشوف ناس متجمعين حوالين واحده عملت حادثه وبيفتكر هي على طول بيجري وهو مصدوم بيقرب منها وهو خايف لكنه بيطمن لما بيشوف وشها بيعرف انها مش مراته وبتيجي البطله من وراه وبتقول له انها جعانه بيفرح انها كويسه و بيحضنها وبيقعد معاها وبيسال ل ليه خرجت من المستشفى واذا كنت بتهلوس بتقول له لا انا شفت اخويا اللي مات وبنعرف ان هو كان عندها اخ اكبر منها
(34:40) لما كان عندها تسع سنين لكن هم عملوا حادثه ووقعوا في البحر وهي ما بتعرفش تعوم وكانت هتغرق واخر حاجه شافتها اخوها وهو بيمسك ايد علشان ينقذها ولما فاات امها راحت علشان تطمن عليها لكن ام اكتشفوا ان اخوها غرق وهو بينقذها ومن ساعتها امها بتلها البطل بيتاثر بكلامها وبيحاول يخفف عنها بيقول لها انت م كيس ذنب في موته بيطلب منها انها تعيش علشان تحميه وتعيش علشان تضحيه اخوك ما تروحش على الفاضي وبتجيب لها الاكل اللي بتحبه بتفرح البطله وبتشكر ان هو في حياتها في الوقت ده بيبدا ديفيد والخدامه ينفذوا خطتهم وبيبلعو على جد البطله بتهمه الاختلاس والرشوه وبيكتب
(35:13) الجد جهاز تسجيل في البيت وبيعرف ان في حد خاين وسطهم وبيجيب خبير امني وبيتبعبص جائ ان هو موجود في مكتب البطل وبيطلب منهم يفتحوا الخزنه بتاعته وبيفرح ديفيد ان خطته نجحت وشكل البطل راح في داهيه ثاني يوم ام البطله بتتصل بيها بتقول لها على حصل وبتم جوزها ان هو خاين وبينقل اسرار العيله لكن البطله بتدافع عنه وبتقول لها ان هو مستحيل يعمل كده واكيد حد بيحاول يلبسه التهمه وبتقفل الموبايل علشان ما حدش يضايقها ولما البطل بيرجع بتطلب منه يقفل الموبايل وهو كمان وما يردش على مكالمات من عتها علشان تركز في علاجها وفي الوقت ده بيقرر جدها يفتح خزنه البطل
(35:45) وبيلا قي عقد الطلاق وبتصدى بيتاكد ان هو الخاين اللي وسطهم وبالليل بتقف البطله في طابور علشان تشتري الاكل اللي جوزها بيحبه وفي نفس الوقت بيروح البطل لمتجر تمائم الحظ بيشتري كل تمائم الحظ اللي موجوده فيها علشان بكره هتظهر نتيجه فحوصات البطله بيبقى بيتمنى انها تعيش وبتحس البطله بغيابه وبتضل تفتح موبايلها علشان تكلمه لكنها بتلاقي رساله من والدتها بتكون بعته لها صوره عقد الطلاق وبتتصور البطل وهو فرحان وبيجري عليها علشان يدي لها تمام الحظ لكنها بترميها على الارض وبتوري لي صوره عقد الطلاق بتقول له عرفت كل حاجه وعرفت ليه كنت
(36:17) بتخدعني طول الفتره اللي فاتت علشان اصق فيك واكتب لك ممتلكاتي لكن في الحقيقه انت بتكرهني وعايزني اموت بتنهار وبتفضل تعيط وال
0 تعليقات